وهو أيقن ان الذئب أجبر جونغداي على ذالك
عوده شكل عيون جونغداي الحقيقه اخبرته بعوده الاخر الذي قذف داخله  بزمجر حاده لكن الاخر لم يبتعد هو ضل يمارس معه حتى الفجر

هو استيقظ بتعب وبابتسامه ايضا وعندما اقترب يهمس لجونغداي بالنهوض رد عليه جونغداي بلاوعي برد قد حطمه

"قليلا بعد كيونغ،قليلا وسانهض"

مراته الاولى تحولت لجحيم

End flash back

هو اخيرا  تنهد للذكرى ولتذمر جونغ ان 
جونغداي لم يلقي التحيه عليه حتى

هو راقب خروج جونغداي متجهما من غرفه ابنه
يتجه خارجا منزله دون كلمه

"مالعنته"
صرخ جونغ ان اخيرا


جونغ داي طوال الطريق كان غاضب بسبب حواره مع يشنغ لكنه ابتسم فجئه

"تشه،ذالك الشرس الصغير "
وقهقه بصوت منخفض هو لأول مره يرى جونغ ان البشري
آخر مره رئاه بها كان الفتى بالعاشره

تنهد يتمتم

"واحدهم ،مازال جميلا كالابد"

يغمض عينيه بامتعاص



"هيونغ"

تردد جيسن بمحادثه سيهون الذي استغرب تردد الفتى امامه

"اوه ،تحدث صغيري"

"هيونغ ،احم لقد وجدت شريكي"

وسيهون توسعت عينيه

"أيها الولد المحضوض لقد سبقت ابيك وعمك"
هو قهقه بصخب يشاهد خجل الفتى

"لكن هنالك مشكله ،أنه صغير لم يبلغ فلم يشعر بي وأخشى أن يحدث شيئ ويبتعد كما اني لا اعرف شيئ عنه"

سيهون وجد كلام الفتى منطقي لذا نهض

"لنذهب ونسأل حوله واذا كان والداه جيدان نحن سنخبرهم بالامر ليحافضو عليه لاجلك"

وجيسن توسعت ابتسامته يلحق عمه يسيرون في القطيع بحثا عن الفتى ولكن ماقابلهم كان تجمهر حول احدهم ومضايقته بشده

ويال الصدفه هذا لأحدهم كان تاو مع زمجرت سيهون ابتعدو

تاو كانت عيونه مستعد لذرف الدموع لكنه تحرك ينهض نافثا ثيابه وينحني لسيهون ا

"شكرا سيدي"

"اوه لا عليك انتبه لنفسك، فهنالك الكثير من الحمقى امثالهم"

debris(حطام)Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum