قبل الأخير

Começar do início
                                    

-چاا هيچ تسوي.. چان گلت لعمك واخذت حچاية منه ورحت
اعقد اتزوج ساعتها ماحد يگلك لا

-مو هيه هنا المشكلة يمة عمي ماراح يقبل وراح يگلي
اشوف غزل واعرفها ماراح تتنازل وصراحة وگدامها
انه جزعت اريد ارتاح واريد جهالي يمي..

-والله بعد مادري شگلك .. المهم يمة شايفين كل الخير وعساها
زواجة الدهر جهالكم اهم شي واذا على ابو محمد انه اروحن
واحچي ويااا

صار المغرب واجه هادي شافنا وگعد يسولف ويضحك
يغير الجو وفضل انطلق وي جهال عمة يلعب ويركض
حاولوا يغيرون الجو شوي بس ولا گدرت اندمج وياهم

جاوبا العشا الماي ماگدرت اشربة شگد لحت عمتي ابد
رجعنا للبيت .. باوعت بكل مكان كما هوه بس نضيف
ومرتب شگد بي ذكريات حلوه ومرا..ماتوقعت راح
ارجعله بيوم وشلون رجعه..

اندگ الباب وطلع فتحة دخلن بنين وفرح يركضن
شفتهن ورجعت ابچي وهنه يسكتن بيه

دخلوا حيدر واحمد وراهن سلموا وگعدوا
امي دازتهم جايبين ملابسنا وغراضي كلهن

گال احمد
-ابوي چم يوم وينسا تسامحو منه وراح يسامحكم لا تخافون

-والله مااظن .. عمي كلش اخذ على خاطرة

حيدر-بدون زعل ابن عمي بس شجاك وسويت هيچ؟؟

-وشسويت انه مرتي ورجعتهااا

حيدر-بس بدون علم ابوي يعني ماتعرف غلط احنى نعلمك

احمد-انه هم چنت وياا وگتله فوت والهوى بضهرك
ماتوقعت ابوي هيچ راح يعصب

ظلوا ساعة تقريباً يحچون واني بس ساكته سلموا وراحوا
بدلت للجهال وهوه شغل صوبه وجابها وجابلهم مخاد
وتمددوا بالهول شغل التلفزيون على طيور بيبي

گعد على التخم مقابيلي
-گومي غسلي وارتاحي شوي فوگ انه گاعد يمهم

ماجاوبته
-غزل احاچيج

باوعتلة
طبگ حواجبه وعلى شفته ابتسامة
-عيونچ اختفت شكد تبچين لخاطر الله

من گال هيچ بچيت

گام من مكانه وسحبني من ايدي وحضني
عصرني حيييل اني دخت ونسيت عليمن چنت ابچي

قرب حلگه من أذاني
- تدرين عركتنا العصر وضربت عمي وشلون انصدمتي
ولزمتي خدچ ذكرتني بافلام رشدي اباضه وفاتن حمامة
من چان يضربها وترجع عشر مترات لورى

نهوه عباس(عشقي نهوتي)Onde as histórias ganham vida. Descobre agora