اغتصبني و انا حامل ( روايات ليبية )

حلقة 7🔥 ما قبل النهاية 🔥

الكاتبه melo  Hassan
قصه واقعيه

+18
طلعنا روحنا
مازن: ي روحي نبي بيبي صغير قبل مانسافر
انا: لا مازن مازال بعد السنه
مازن: بهي وين بوستي
انا: اممممواااححح
مازن: اه من الريحه بس
انا: لا مازن ابعد منبيش نغلطو بالله

وانا اصلا كنت حامل ومنعلمش بي روحي

اليوم الي بعده كالعاده مشينا لحوش العيله وتمينا هدرزه

مازن: توا سعيده غدوه الاربعاء باش تتفضلو

يوم الاربعاء ___

الصبح
انا: شن اندير لعشاء ي روحي
مازن: لا ي حبي متعبيش روحك انا موصي من برا كل شي انتي خليك مرتاحه اليوم
انا: والله تمنيت انا جهزت كل شي
مازن: عادي حبي المهم نلتمو اليوم
انا: اي بهي حبي خلي نتصل بي نهاد تجي

نهاد: ايوا امال
انا: باش تجي اليوم مازن داير عشاء ليك ولي عيلتي
نهاد: انشاءالله اموله

بعد ساعه
مازن: شن رايك نتعشو البرا زي الافلام هههه
انا: اي جو برا سمح خاصة جنب حوش لمياه ونصورو مع بعض
مازن: اه فكرتيني جيبي الكاميرا خلي نصور معاك لانه نبي نرفع الصور معايا
انا:تمام
ركبت ندور فها ملقيتهاش

انا: مازن ملقيتها الكاميرا
مازن: كيف دوري عليها باهي كيف اضيعي حاجه زي هادي ي امال

انا: خلي نتصل بي حواء هيا تاخد فها مرات عندها
مازن:  بهي بسرعه كلمها

انا: الو حواء كيف حالك
حواء: تمام
انا: الكاميرا متعي عندك
حواء: ماهو صورتك بها وحطيتها في الدرج في دار
انا: اه واخيرا شوفيها وردي عليا علشان نطمن وجيبيها معاك لما تجو بعدين
حواء: تمام خلي نشوفها

احمد كان يسمع فها وسبقها وخداها من الدرج

حواء: وينها ياربي دسيتها اهني شن بنقول لي امال توا قلبت علاها الدنيا وملقتها

حواء: الو امال ملقيتهاش راهو
انا: يحليلي ياربي كيف وين ضاعت تمام زيدي دوري بالله

مازن: تمام تمام اطلعي قدامي لدار خلينا ندور
انا خفت من مازن وخفت من الكاميرا تكون في يد حد مش رايدلي الخير

مازن: اوووف اوووف ياربي وطلع وهوا متعصب

انا: نضت رتبت الحوش
بعد ساعه وصلت نهاد

نهاد: خيرك امال
انا: راحت مني الكاميرا ومازن تعصب مني وطلع زعلان
نهاد: اه اووو بس انا نقدر نحرق الكاميرا ومافيش حد يقدر يوصلها
انا: كيف ساعديني
نهاد: اعطيني الرمز الموجو مع الصندوق الي جايه فيه الكاميرا

انا: تمام شويه بس
نهاد: اعطيني الكامبيوتر المحمول
انا: بس الرمز مانعرفاش خلي نتصل لي مازن
مازن: ايوا 890....
انا: تمام