سيف و قبله

Începe de la început
                                    

نطق هو بنربته اللامباليه ليبتعد بعد ان اخبرني أوامره بينما اومئ انا بهدوء حتي خرج
استدرت حتي انفذ ما قاله لي و لا استوعب جملته الأولي، أعني اي أمور مازلت اجهلها؟!

"لحظه لحظه!! هل امرني هذا النرجسي الآن؟! هل انا الخادمه لكَ ايها المنحرف النرجسي الغبي!!"

حسناً لا أصدق انني اتلقي أوامر الآن من شخص كهذا!!
فقط لأجد تلك القمامه التي يريد ليرحل و يعود كل شئ طبيعي انا أفعل هذا لأهل القريه
هل حقاً سيعود بنا الزمن الي ما قبل يوم الحفل؟
لو كان نعم،
ألا يمكن إعادته الي يوم ذاك الحادث؟، كي لا افقد والداي

No one pov.

خرج جيمين بينما يضحك بخفوت علي صراخ هانا من خلفه بينما يعبث في هاتفه و للحق هو وجد أمر مضايقتها هذا ممتعاً للغايه
تلك التعبيرات التي تصنعها علي وجهها تبدو لطيفه و مريحه بالنسبه له حتي لو كانت منزعجه

جلس علي كرسي الطاوله الصغيره التي في جانب القصر الشرقي،هو ينتظرها منذ نصف ساعه ليتأفأف بملل فهو الآن فقد قدرته علي التخاطر لذا لا يستطيع استعجالها

تدريجياً هو يفقد قوته و تدريجياً سوف تعود،لكن سماعه لأفكارها ماتزال موجوده مما جعله مستغرباً قليلاً لكن سعيداً فهو يحب سماع افكارها الغريبه هذه

جاءت و هي تحمل في يدها صينيه كبيره و فوقها كوبين من القهوه و شرائح توست كثيره و أطباق تحوي علي المربي،الجبن، الزبده داخلها فهي فتاه تحب وجبه الإفطار للغايه

وضعتها علي الطاوله بغضب بينما ترمقه بتوعد علي جعلها تشعر و كأنها خادمه لديه بينما هو ابتسم بجانبيه و رفع لها إحدي حاجبيه
رغم مظهره المثير هذا و الذي اعترفت هي به لكنها مازالت غاضبه منه

كان يحدق بها بينما هي منشغله بتناول الطعام، ملابسها التي مازالت كما هي جعلته يتذكر انه يود شراء لها البعض او حتي إحضار خاصتها من المنزل إلا ان هذا قد يُثير الشبهات

"لما لا ترتدين شئ من ملابسي؟ سوف تتسخ خاصتكِ علي الأغلب"

تحدث هو بينما يحتسي من كوب القهوه خاصته، هي رفعت عينيها لتنظر له بغضب طفيف ثم تكمل طعامها دون الرد عليه
لكنه ابتسم عندما رأي وجنتيها التي احمرت بخفه بسبب اقتراحه هذا

"لم يوجد سوي هذه الملابس و اخري و التي اعطيتيها الي تلك الفتاه،لذا ما الخطأ في ارتداء خاصتي؟ انتِ حارستي في النهايه لذا لا بأس"

كان يود إكمال مسرحيته عليها ليري المزيد من علامات الخجل علي وجهها لكن هانا لم تعطيه ما يريد بل اختنقت في طعامها لتسعل بشده و هو أسرع اليها كي يعطيها الماء بسرعه
وجهها أحمر بالفعل لكن ليس من الخجل بل من نقص الهواء الذي كان نتيجه كلماته

The myth of the dragon/PJM (مكتمله)Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum