البارت السادس عشر...

Почніть із самого початку
                                    

باوعت ع مريم جانت هم صافنه علي

تأففت ورفعت راسي اريد اعدل حجابي

شفت محمد من المرايه المامية يباوع علي

دنكت راسي سويت حالي اعدل بحذائي
بقت علامات الاستفاهم تدور حولي ليش يباوع علي

رفعت راسي وجت عينه بعيني رجعت ع مكاني وهم يباوع

واني باوعت علي ورجعت اتهرب من نظراتة

عاد هو ركز ع الطريق وشغل اغنيه حاتم العراقي شعلومه

شعلومه...وين الحلو ...

من يومه ...تعبني الي

حارمني...نومت عيني وهو بسابع نومه

مشتااك اله وموداري مشتعله بي حبي ناري

سهران انا وخليني حاير وعد نجومة

.....

جانت حلوه الاغنيه وجنت صافنه ع الجام وادندن وياها

وكل شويه ابوع ع محمد مره اشوفه يباوعلي ومره لا

بقينه هيج لحد ماوصلنه ع البيت نزلنه ودكينه الباب

ابويه فتح الباب ومريم وساهر طبو اني بقيت وي ابويه

واكفه جان يسلم ع محمد عاد ابويه كرصني من خدي وكال

ابو حنين...اليوم ماكو جلبه

ضحكت ع تصرفه وكلامه بمرح وجاوبته

حنين...ههههه غير انت الصبح طالع

كتله هيج وحضنته بوسته وابوي بعدني
كالي فوتي بقيت امشي ع كيف

لحد ماجه ساهر ومحد كاله اوصلك ساهر مقبل كله يمعود هو هسا اوصل ماطول 10 دقائق

وراح ساهر ومحمد صعد ويباوع علينه ومشى

بقيت ابوع علي وع السياره الى ان اختفى عن الانظار

وابويه شافني وكال

ابو حنين...بابا عيب هاي الحركات

حنين...استغربت وعفست وجهي وكتله

حنين...ليشش شسويت

ابو حنين...مايصير هيج تصرف احنه بشارع والزلمه واكف عيب هاي

حنين...يعني باله هسا سويت لان حظنتك وحبيتك

#...عشقت رجلاً متزوجWhere stories live. Discover now