نعم هو يهابه كل الرجال لا يعرف الرحمه ليس كأي رجل...
.ستقولون انه كباقي الرجال بارد متملك وحاقد ولكنه وصل لأسماها
ليس بقلبه ذره رحمه أو شفقه... كلمه الحب بعيده عن قاموسه فبنظره الحب ضعف وهو لن يتملكه ذلك الشعور واذا تملكه بالطبع
سيعاني الطرف الاخر...
عاد ينظر لطفلته بألم وندم ....وهي تلعب غير متصله بالعالم الخارجي وتأكل وتريد أن تطعم الدمى
نظر لها ....كانت تغلق عينيها ببطأ وتعود بفتحها تحارب النعاس ....بدت حقا كأنها طفله تجعلك تريد لالتهامها من شدة لطافتها
استلقت ببطأ على البساط القطني أسفلها وذهبت في نوم عميق وبيدها دميتها ..بسبب المخدر
فتح فارس القفص ...وحملها بلطف لو يراه أحد لكان قد جن ...ففارس كان مختلآ خارج الغرفه ...لم يرحم احد ...ولم يسلم احد من غظبه
اخلعها ملابسها بعد أن ملئ الحوض بالماء الدافئ ووضع سائل الأستحمام بالفراوله
وضعها بهدوء في الماء وهو يمرر المياه على جسدها السكري
نظر لتلك الندبه السوداء في ذراعها ..لتحمر عيناه كالوحش ...وزاد الأمر سوءآ تلك الخدوش التي امتدت على ساقيها ...ولم تذهب آثارها
ضرب قبظته على الحائط بقوه حنى كادت يده تتهشم حسنا ....سينهي كل شيء لعله يرتاح
أخرجها من المياة...ولف جسدها بمنشفه وضعها على السرير واخرج لها ملابس قصيره مريحه
عاد والبسها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
ومشط شعرها اقترب منها وأراد أن يقبل خدها وما ان كاد يلمسها ...حتى انبه عقله بشده ..ليبتعد مجبرا ....اللعنه ....وعد نفسه أنه لن يقترب منها ولو قليلا ...إلى أن تتعافى
فارس بندم "كله بسببي ..... لو لم اكذب ....لما حدث شيء " أعادها إلى القفص وغطاها بهدوء
وخرج بعين محمره تنذر بالخطر .... وسار بسرعه نحو القبو ....المكان الذي تقبع في مخلوقات قذره تسمى ....البشر ....
وصل لذالك القبو الذي يوجد تحت القصر ولا احد يريد دخوله
فتح احد الأبواب بعنف .... لتنتفض الأجساد الموجوده في الغرفه