"اوه حسناً سوف اترككم الان وداعاً" هي قالت "وداعاً" انا قلت واغلقت بسرعة قبل ان تقول اي شيء اخر واعلق ولا اعلم بماذا اجيب

نظرت إلى ليام وعملت له كمادات وطهرت شفته المجروحة .. أسوء يوم وضعت كرسي بجانب سريري انتظر ليام ليستيقظ ولم اشعر بنفسي إلا وانا اغفو

...................................................

استيقظت على طرق ونظرت للساعة و وجدتها 7:15 من سوف ياتيني الان وبنهاية الاسبوع نظرت إلى ليام ورايته يفتح عيناه ببطئ .. الطرق لم يتوقف ذهبت له اتافف وفتحت الباب بغضب و وجدته هاري .. اوبس نسيت ليلة المبيت

"اوه هاري تفضل" انا قلت ادخله ذهبت إلى ليام واوقفت هاري على الباب "ليام اعرفك هاري" انا قلت وملامحه تغيرت للغضب والتوتر والخوف هو نهض من السرير يرتدي حذائه ويمشي خارجاً .. ليام اصتدم بهاري وسقط على الارض وهاري ايضاً

ليام فتح عيناه "مرحباً انا هاري سررت بمقابلتك" هاري قال ومد يده إلى ليام .. وليام نظر الي "هذا هاري هذا ليس هاري" ليا قال بارتباك ... اوه يا الهي "لا ليام هذا ابن جارتي ماذا بك ان عمره 10" انا قلت إلى ليام وهاري مازال يمد يده "اذاً ؟" هاري قال وليام استوعب وصافحه .. ليام نهض وساعد هاري على النهوض

"ماذا تشربون ؟" انا سالتهم "انا قهوة" ليام قال "هاري اعرف شوكلاتة ساخنة" انا قلت وهو غمز لي .. ذهبت إلى المطبخ وتركتهم يتعرفوا وبعد 5 دقائق ليام أتى .. انا اعلم ماذا سوف يقول "ليام اعلم ان هذا بسببي واتفهم اذا كنت لا تريد مصادقتي لا باس اتفهم" انا قلت بحزن لانه شخص مهذب ولميث ينظر الي كجسد مثل الباقية

"من قال اني لا اريد مصادقتك بربك اندي انتي انسانة رائعة ولن اتركك اعني ساظل صديقك ولكن اذا لا تريدي لا باس" هو قال

بحق الجحيم بالطبع اريد "بالطبع اريد عن ماذا تتحدث انت" انا قلت وهو قهقه .. ابتسامته جميلة .. فجأة تغيرت ملامحه كانه تذكر شيء "امي" هو قال بقلق "لا تقلق هي اتصلت وطمانتها باننا ندرس" انا قلت له وملامحه ارتاحت "يالك من صديقة رائعة" هو قال يجعلني أرى ابتسامته مجدداً

"هههههه شكراً" انا قلت "اذاً هل تعرفت على هاري الصغير" انا سالته بسخرية قليلاً لانه عندما ذكرت اسمه بالمرة الأولى ظن اني اتكلم عن هاري السافل "نعم انه ظريف ويبدو انه يحبك جداً لانه حذرني من الاقتراب منك وقال هناك حدود بينك وبين اندي لانها محجوزة لي" ليام قال يقلد صوت هاري وانا ضحكت "هههههههههه نعم كنت متاكدة انه سيفعل هذا" انا قلت وهو شاركني الضحك

"اذاً ما رايك ان تبقى الليلة معاً يوم الخميس يعتبر ليلة مبيت لي انا وهاري يمكنك الانضمام الينا" انا عرضت عليه وهو ابتسم يومئ "حسناً جيد ساعدني بحمل الملسيات" انا قلت وهو ساعدني وجاء هاري واخذ فقط الحلوى وذهب هههههه ياله من طفل

"اندي اين البيتزا المثلجة ؟" هاري سال "انها بالفرن ستنتهي بعد قليل" انا قلت وجرس الميكرويف اعلن أنتهاء البيتزا .. نهضت و وضعته بطبق كيبر اخذها للخارج "حسناً ماذا اخترتوا فيلم ؟" انا سالت وهم نظروا لبعض "اها لم تختاروا بعد حسناً انا سوف اختار" انا قلت وذهبت لحقيبة الافلام واخرجت فيلم مناسب لسن هاري ايضاً

فيلم semrfus

.............................................

انتهي الفيلم وهاري شغل الجزء الثاني بسرعة .. يبدو ان اعجبه الفيلم

شاهدنا الجزء الثاني و وجدت هاري نام بنصفه نظرت إلى ليام وهمس ب "انا ساحمله" هو همس وانا اومئت ااشر لغرفة نومي وهو اومئ يحمله ويذهب لهناك ... وضعه على السرير وانا غطيته وتاكدت انه مرتاح

ذهبنا للصالون "هل اخبرت والدتك انك ستنام خارج المنزل ؟" انا سالته لان والدته من الواضح انها من النوع القلق الذي يحمي ابنه "نعم لكن اين سانام ؟" هو سال ببرائة ههههههه ذهبت للاريكة "لا تبدو مريحة السرير افضل" هو قال ونظرت له بطرف عيني وفتحت الاريكة وتحولت لسرير "اها حسناً اذاً" هو قال

ذهبت لغرفتي احضر له غطاء و وسادة"تصبح على خير" انا قلت اعطيه الغطاء والوسادة "احلاماً سعيدة" هو قال انا اومئت له واتجهت لغرفتي "هي اندي" هو قال .. التفت له "شكراً لدفاعك عني الليلة وعلاجي" هو قال يبتسم "لا شكر بين الأصدقاء" انا قلت وابتسامته اتسعت يومئ

ذهبت للحمام واتصلت عليه جوناس اخبره اني لن اتي اليوم وهو وافق .. مشيت للسرير اتسطح بجانب هاري افكر بهذا اليوم السيء .. هذا الاحمق يريد جسدي فقط وهذا شيء مشين ولكن لن يحصل عليه لقد حاول قبله كثيراً وفشلوا وهذا ما سيحدث معه بالضبط ... غطيت نفسي واغلقت عيناي استسلم للنوم.


_____________________________________________________

هاري حيوان صح :)

ع فكرة هي القصة من تاليفي من دماغي مو مترجمة لان هذا السؤال تكرر كتير

في صورة ع الجنب للبنت للي طلب

يلا تفاعلوا مثل البارت يلي فات

فوتتتت وكووووووومننننتتت

♥♡♥♡♥♡♥♡♥♡

It Was Always About ThatWhere stories live. Discover now