الاخيرة

Começar do início
                                    

ادفعه ماكو " صهيب كوم !!

ما هدني لحد ما اخذ اليرضي تغدينه وهو كبالي وكل شوية يـوكلني وممنوع صوم يكلي .. سالته عليه كلي صايم بس فطرت من دخلت للحمام وشفتج.. خجلت بوقتها شلون هيج اذوب بسرعه.. اوف امي راح تكلب الدنيا عليه خلصنه غده ولبست ملابسي ورحنا لبيتنا واني الخوف سيطر على جسمي وصل فتح الباب.. ودخلت لزمني من يدي ..ودخلنا امي كامت بسرعة وهجمت علية... لزمني صهيب وحظني ورا ظهره..

ام ساره.. بنت الچلب هاي اخرتها ترحين وياا !! والچ اليوم نهايتچ على يدي يا*** !!!

بالكوه لزمها صهيب ..

- خلي افهمچ يا امي اني سبب اني اخذتها مو هي !!

دفعته " اطلع بره لك حيوان وانتي حسابچ بعدين لأ اموتج على هاي سالفه اطلع كـواده!!

ساره ودموعها تنزل.. يمة

- وغمه تلفچ وتخلصني منچ انتي واخوج واحد شرد بمرته وثانيه ضالة تفتر ورا واحد وعلمود شنو علئ نومه!!

صهيب من بين سنونه.. عمتي الحبيبه ما اريد اغرد لأن لساني اطول من لسانچ ويضل يشمر وما يعرف شنو يكول ..كتلچ اني سبب اني الاخذتها مرتي واحبها وابني بطنها بعد شنو مكبره سالفه!

ام ساره.. ولك عين تحجي بعد السويته اي مو انت انكسّ منها ومدري مـگرن وتجيب!!

صهيب بحدة.. ام ساره!!!!

ساره.. لزمته من جتفه.. ابوس ايدك صهيب مو قصدها امي ! مو قصدها والله!!

صهيب ..عود كلت اطفي الشر واسكته وبنتچ مرتي حلالي واحبها بس ضاهر طلعت غلطان هواي تعرفين ليش لأن ساره بعد متشوف هل بيت الإ على جثتي..

ساره.. جرني من يدي ويمشي " صهيب اوكف ! لا امي خطيه اوكف ..صرخت من بين دموعي!

وكف بغضب..

- احتركت امچ واحترك صهيب لج ما سمعتي شنو تكلچ وتهين بيج !!!! ما عندج گلب انتي!!

ساره... لو عندي گـلب مجان حبيتك ولأ سامحتك انت حالك حال امي هم هنتني وهم ذليتني وسامحتك ..

اباوع عليه عقد حاجبه بغضب جـر شعره للورا بحده...

صهيب.. خرب*** وهسه شتردين اروح ابوس ايدها ؟

- لا بس خليني نفهمها بتفاهم مو بصياح والعياط امي ما اكدر اتركها مثل اخوي تنگـسر وحرام عليه..

لزمني خدي.. اوف ياربي شسويت بحياتي واجيتي يسمره ومليتي گـلبي بيچ..

ابتسمت.. نعمه اني لازم تشكر ربك عليها..

صهيب.. يوميا اشّكر.. غمزت.. وابوسه..

ضربته بطنه ومشيت واسمع صوته ورايه يضحك دخلت للصاله لكيت امي مدنكه ومبين تبچي.. اقتربت منها واجه صهيب ورايه.. غمزلي عقدت حاجبي.. فتحت عيوني واني اشوفه يخلي ايده على رجليها وعلى خصرها وشالها صرخت امي... متفأجاه

عشق المُعممِOnde as histórias ganham vida. Descobre agora