بداية المواعدة (الجزء الثاني)

Start from the beginning
                                    

علينا استدراج ليفاي والاخيرين الى القلعة ،ونتخلص منهم ، وهذه الاكرمان مهمة كطعم

فقال : تبا ،معك حق ،اتوق لرؤية ذالك القزم يلفظ أنفاسه الأخيرة امام عيني

اخذ كيني وعصابته ميكاسا ،

وعندما استيقظت ،

قال كيني لها باستهزاء :

استيقظت واخيرا ايتها الكسول

فردت : اين انا ،

فقال :

الى حيث سيموت اصدقاءكي كالحمقى

فقالت بخوف : مم..ماذا ؟ ايها الوغد، فك وثائقي وسترى كيف ساجعلك ك.......

قاطعها بلكمة على بطنها بقوة

وقام بركلها ، وانهال عليها بالضرب

وقال ؛

فل تصرخي لقائدك كي ياتي لانقاذك

فقالت بابتسامة ساخرة :  هه..انا لا يهمني ما ستفعل بي ،فقد فقدت الأمل في حياتي و لم يعد لدي سبب مقنع للعيش ففعل ماشئت

نظر اليها باستغراب وقال : ان كنت يائسة من حياتك كلها فساسدي لكي خدمة، كونك من الاكرمان فهذا يعني ستعيشن في بؤس كبير لذا ساقتلك الان واخلصك من بؤسك

وامسك المسدس ووجهه نحوها ووضع يده على الزناد وكل شيئ يسير ببطئ

وقال : الوداع ،يا اكرمان

وضغط الزناد ،

اغمضت عينيها بحزن منتظرة موتها

واذا بليفاي  يسحب ميكاسا اليه ، واصيب بجرح ليس بخطير على ساقه

واخذها خلف صخرة

وكان ينظر الى كيني ،وهي تنظر اليه بمنتهى الاعجاب

وقاطع اعجابها تلك الكلمات التي قالها لها من قبل

ففقدت الامل مجددا وابعدته عنها وقالت :

من طلب منك الانقاذ ؟  لقد عرضت حياة الجميع لخطر

استغرب منها وقال : ما خطبك!

فقالت انا لا احتاج الى مساعدات من اي شخص،
دعني امت بسلام

فقال ليفاي : ولاكن ان......

قاطعه صوت كيني وهو يقترب منه ويقول :

اخرج من مخبئك  ايها الجرذ الوضيغ

فقال ليفاي : سحقا لك كيني

وفي تلك اللحظة دخل باقي اعضاء الفريق ،
بهجوم مباغت

فقال ليفاي ببرودة  : تاخرتم

فقال جان بتوتر : اين هي ميكاسا؟؛؟

فقالت ميكاسا : سحقا. لما اتى الجميع

غضب كيني عندما راى المواجهة بين فريقه وفريق ليفاي  ،وشعر كان الفخ انقلب عليه

ليفاي انت مثل الثلجWhere stories live. Discover now