الفصل الثامن

Mulai dari awal
                                    

حاول أن يمسك يدها ولكن هى لا تسمح لة بلمسها بعد أن جرحها.

توجه إلى السيارة وجلست فى الخلف لا تريد أن تجلس جانبة وهو يعلم مابداخلها تركها .

كان داخلة نار تحرقة فرغم انها لم يمسها الحقير عمرو لكن حزن عليها فهى لم تسامحة على هذا الكسر وقرر تلقين عمرو درس لن ينساة..

وصل إلى الفيلا بعد نصف ساعة وهى لا تتحدث معة

اياد : رانسى استنى عارف انك زعلانة من إللى حصل بس انا كنت لازم اطمن كنت محتار مش عارف اعمل اية عمرو قلى كلام

رانسى بغضب : بس مش عاوزة اسمع صوتك ولا اسم زفت انا بكرهكم انا ماليش حد وعشان بابا مات انت وغيرك هتبيعو وتشترو فية وانت مش صدقتنى صدقت الدكتورة إللى كشفت جسمى انت ولا حاجة ومش عاوزة افضل فى التمثلية دى كتير طلقنى وتركت السيارة وذهبت مسرعة إلى داخل الفيلا.

ظل اياد فى سيارتة شارد ويئانب نفسة على تصديق عمرو وقاد سيارتة مرة أخرى وتوجه إلى مكان ما ..

**********

دخلت الفيلا وجدت جدها يقراء الصحيفة ووالدتها جانبه ترتشف قهوتها

رانسى بحزن: مساء الخير

ندى : مساء النور ياقلبى كلمت ملك قالت خرجتو من زمان اتاخرتى لية وفين اياد

رانسى : انا مصدعة وعاوزة انام عن اذنكم

منى : امال اياد فين مش كان معاكى

رانسى : تقريبا فى الجنينة

الجد محمد : تعالى هنا فين بوسة جدو

رانسى بابتسامة الم: حبيبى ياجدو وقبلتة على خدة

وصعدت إلى غرفتها وظلت تبكى بالم وقهر على مصيرها..

*******

توجة إلى شقة صديقة سمير يعلم انة سوف يجدة هناك ..

دق الباب بعصبية شديدة ... فتح لة سمير

اياد بغضب : فين عمرو اكيد عندك

سمير بخوف : جوة

دخل مثل الفهد يقضى على فريستة.

اياد بغضب : انت هنا يا واطى ياحقير يا .......

انت عمرك ماهتكون راجل عارف لو جبت سيرة مراتى على لسانك القذر دة مش هيحصلك كويس اقسم بالله ياعمرو هنسفك لو قربت منى ولا من مراتى ومش هيهمنى انك ابن عمى يا ندل وظل يلكمة لكمة ورا الآخرى إلى أن فقد وعية تركة ينزف من اثر لكماتة...

قاد سيارتة وتحدث بانفعال مع صديقة وجاء الرد

ماجد : اياد اية يابنى واحشتك ولا اية .

اياد بحزن : قد اية انا واطى وزبالة يا ماجد

ماجد بقلق : اية فى اية لية بتقول كدة

تغيرت حياتى يوم زفافى للكاتبه فاطمة الألفيTempat cerita menjadi hidup. Temukan sekarang