طفولتي

77 4 0
                                    



مرحباً اسمي إميلي عمري 22 أدرس ف الجامعة تخصص علم الأحياء
أتذكر وبشكل بسيط أيام طفولتي كنت ابلغ من العمر حوالي 7 او 8 سنوات اتذكر انني كنت فتاة صغيرة ب جديلتين ذهبيتين بريئة ومحبوبة في نظر الجميع،

لكن ليس كل الأطفال أطفالاً فحاذرو وراء إبتسامتي البريئة سلسال من الدم أفعال شيطانية، الحقيقة قد كنت فتاة خبيثة جداً بطريقة جميلةً جداً، ربما كنت أفعل ذلك من تلقاء نفسي أو ربما كان هناك من يملي علي أفعالي، فمثلا: قد قطعت أحشاء أمي لأخرج الدمية التي في بطنها فقد
طال إنتظاري لأحصل على دمية للعب ،أو ربما قطعي للسان زوج أمي السليط الذي يملي علي أفعالي دائماً، أو ربما رميي للقطة المسكينة الصغيرة من شرفة المنزل الطابق الثاني على قارعة الطريق ألم يقولو أن للقطط 9 أرواح أو ربما 7 لا أدري لم أرد إيذائها بل أردت تجربة كم مرة ستموت إذا رميتها عدة مرات من نفس المكان لكنها توفيت في المرة الرابعة على ما أعتقد على كل حال فقد كنت أميل إلى التجربة من صغري لا عجب أنني بيولوجية بإمتياز. كان يملي علي أفعالي من عساه يكون لم ينادني بإسمي إلا مرة واحدة
إيميلي...إيميلي...إيميلي حان وقت المرح .
ماذا يقصد ب حان وقت المرح أيعني تقطيع ليلي الفتاة الصغيرة إبنة العم أمين الذي كنت قد أجريت عليه بعض التجارب على مستوى الدماغ وفشلت التجربة، إذا كان يقصد ليلي ف أنا قد قطعت ليلي مسبقاً وعرفت أن التجربة ستفشل أيضاً ف الفتاة مثل أبيها فاشلة، كانت تسرق طعامي أيام الدراسة كم أمقتها .على كلٍ أشعر بسعادة غامرة عند أداء تجاربي خاصة على الأطفال بحجمي أعشق لون سائل الحياة لديهم ودفئه أحب سلخ جلودهم الطرية وتقطيع أطرافهم الصغيرة كبرت في هذه البيئة الجميلة، أتوجد لوحة فنية أجمل مما وصفت!؟ رقة، نعومة، دفء جمال، وللأسف موت... .
...إنتظروني ف البارت 2
Rania

مدللة الشيطان (ملاك أم شيطان)Donde viven las historias. Descúbrelo ahora