" انتي صاخبة جدا يا كندي "
اتت روا وهي تضع يدها على اذنيها بسبب صراخ كيندي

" انا لا اسمح لك بأن تهينيها ، رجاءاً "
عانق جون كيندي عناقاً خلفياً

من بعيد اتت راكضة بجسدها الصغير ليفتح ديفيد ذراعيه لاستقبالها
" تعالي يا صغيرتي "

ارتمت اليزبيث في احضانه ليقوم هو بدغدتها
" هههههههههههههه  ارجوك يا اخي تو-قف "

" لا يزال لدي بعض الواجبات التي لم انهيها لكن مللت بالفعل "
اتت جيني وشعرها في حالة فوضى ، يبدو انها نسيت قلم الرصاص معلقاً في شعرها

" اخيي ديفيدددددد "
اتت ايمي راكضة بسرعة و جيسكا تحاول الامساك بها

نطقت ايمي " ان بيكا و براو يتبادلون القب- "

امسكت بها جيسيكا وقامت بتغطية فم الصغرى
" سوف يأتيان حالاً "

ديفيد يشعر ببعض الغيرة اتجاه علاقة براو و بيكا ، لا يزال يظن ان بيكا صغيرة وهي بالفعل قد تخطت السن القانوني ، ابله

" الطعام جاهز "
اتت ميا ومعها ارثر الذي يحمل معها الطعام

" انظروا الى عصافير الحب الذان يرتديان ذات الملابس "
تحدث كيندي مغيظة لميا و أرثر الذان يرتديان قميص اسود كتب عليه عبارة " love you " و الاخر كتب عليه
" love you too ".

" لقد كانت ميا تعلمني كيف اطهوا لا اكثر ؟ "
برر ارثر قائلا بعد ان وضع الاطباق

" هل اخبرهم عما فعلت في المطبخ ؟ "
نطقت ميا وهي تنظر الى ارثر ليقترب منها مسرعاً هو يضع يده على فمها ويهمس لها " دعيه سراً "

" اااه كم هذا مبتذل ارثر "
تذمرت روا وهي تنظر الى الاثنان الذان امامها

" ليس لكي دخل ايتها العزباء "
تذمر ارثر لتتحدث روا
" بشاير من جعلتني كذلك " .

انت في جميع احوالك..Where stories live. Discover now