part 11

19.2K 652 58
                                    

مرحبا
فوت قبل القراءة
و شكرا

..

لينضر سيف لفتاة بسرعة ليراها تبكي بحرقة
ليرا جود وهو يتنفس بقوة لانه غاضب و هذا جعله راضي تماما بكونه لديه طفل لا اقصد رجل بهيئة طفل
ليردف هو بعدها موجه كلامه لحارس " من تلك الطفلة "
ليردف الحارس بخوف " انها ابنتي سيدي "
هنا شك سيف فيه ليردف بلطف موجه كلامه للطفلة " ما اسمكي جميلتي " لتنضر اليه الفتاة ببرائة " جولي " ليلحظ يدها ليراها محروقة ليردف مرة آخرا " من فعل هذا بكي " لترتجف الفتاة لتمتلء زرقاويتها دموع
لينضر إليه رادف مرة آخرا " من فعل هذا بكي لأ تخافي صغيرتي لن يئذيكي أحدا حسنا " لتنضر الفتاة إلى حارس بخوف ومن ثم اردفت بخوف " هذا هذا الشخص " لينضر سيف بصدمة للفتاة كان كل ما يشغل تفكيره الماضي نعم انه نفسه مثلما كان يفعل والده بضبط
" لماذا لاتقولي له ابي " لتنضر إليه الفتاة باستغراب " لكن ليس والدي "

...

كانت سمر في غرفتها او غرفة سيف تفكر
لماذا ادم و بعد كل تلك السنين دافع عنها
و كان هنالك أسئلة كثيرة رائسها
لكن قاطعها صوت الباب لتردف بلطف " تفضل "
لتدخل فتاة بعشرينات من عمرها ذات شعر اشقر و عينان زرق جميلة
لتردف بلكنتها السبانية و التي عرفتها سمر لانه هي تجيد لغة إسبانيا " سيدتي انا خادمتك الخاصة " " ماسمكي "
لتردف الفتاة بهدوء " ماريانا سيدتي او يمكننك منداتي ماري " لتنضر إليه سمر بنزعاج رادفة " هيا انا بعمرك ناديني سمر '"
" حسنا سي. . أقصد سمر نعم سمر "

...

كان آدم في مكتبه و هو يفكر في حديث العاهرة سارة عن انه سمر شقيقتها ليست فقط اخته.
شقيقته المفقودة
كان ذالك حقا يؤلم

ليقاطعه من شروده دخول شهاب لمكتبه
ليردف آدم ببرود بينما يمسك سيجارته بهدوء " الم تعلمك خالتي ان تتطرق الباب لا ان تدخل مثل الصوص "
ليبتسم شهاب بسخرية رادف " و الم تعلمك خالتي أن لاتتكلم مع الكبار هكذا "
لينضر آدم إليه هكذا - حقا -
" ما تريد شهاب "
لينضر إليه شهاب بعمق ومن ثم أردف " ما بك ادم منذ ذهبت تلك العاهرة سارة و انت هنا "
" انها اختي "
لينضر إليه شهاب بعدم فهم " من " .." سمر "
لينضر إليه شهاب بغباء " نعم كلنا نعلم هذا أن " ليقاطعه آدم بصراخ " انها شقيقتي من امي و ابي ليس من ابي بفحسب و هي ليست ابنت تلك الداعرة سارة حسنا هل فهمت "
قالها لينضر إليه شهاب بصدمة و هدوء لدقائق ومن ثم أردف ، " كيف علمت "
لينتهد آدم بهدوء و من ثم أخبره بكل شيئ " هل انت نادم "

...

كان الحارس يقف أمامه وهو يكاد يبلل سرواله من الخوف

ليردف سيف وهو جالس كالملوك تمام

" من تلك الطفلة جون " سائله سيف بهدوء و ببرود قائل بوضوح
ليبتلع الآخر ريقه را،ف ببرود " أرجوك سيدي سامحني انا فقط اخذتها "
ليردف سيف " حقا إذن لماذا الفتاة الصغيرة ليست عذراء "

&&&

هاااي
أرجوكم لاتقول قصير ولله عندي ضروف
و ارجوكم سامحوني
و برات راح يكون قريب جداا كتعويض
أرجو منك مسامحتي
و باااي

الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن