مرحبا
فوت قبل القراءة
و شكرا..
لينضر سيف لفتاة بسرعة ليراها تبكي بحرقة
ليرا جود وهو يتنفس بقوة لانه غاضب و هذا جعله راضي تماما بكونه لديه طفل لا اقصد رجل بهيئة طفل
ليردف هو بعدها موجه كلامه لحارس " من تلك الطفلة "
ليردف الحارس بخوف " انها ابنتي سيدي "
هنا شك سيف فيه ليردف بلطف موجه كلامه للطفلة " ما اسمكي جميلتي " لتنضر اليه الفتاة ببرائة " جولي " ليلحظ يدها ليراها محروقة ليردف مرة آخرا " من فعل هذا بكي " لترتجف الفتاة لتمتلء زرقاويتها دموع
لينضر إليه رادف مرة آخرا " من فعل هذا بكي لأ تخافي صغيرتي لن يئذيكي أحدا حسنا " لتنضر الفتاة إلى حارس بخوف ومن ثم اردفت بخوف " هذا هذا الشخص " لينضر سيف بصدمة للفتاة كان كل ما يشغل تفكيره الماضي نعم انه نفسه مثلما كان يفعل والده بضبط
" لماذا لاتقولي له ابي " لتنضر إليه الفتاة باستغراب " لكن ليس والدي "...
كانت سمر في غرفتها او غرفة سيف تفكر
لماذا ادم و بعد كل تلك السنين دافع عنها
و كان هنالك أسئلة كثيرة رائسها
لكن قاطعها صوت الباب لتردف بلطف " تفضل "
لتدخل فتاة بعشرينات من عمرها ذات شعر اشقر و عينان زرق جميلة
لتردف بلكنتها السبانية و التي عرفتها سمر لانه هي تجيد لغة إسبانيا " سيدتي انا خادمتك الخاصة " " ماسمكي "
لتردف الفتاة بهدوء " ماريانا سيدتي او يمكننك منداتي ماري " لتنضر إليه سمر بنزعاج رادفة " هيا انا بعمرك ناديني سمر '"
" حسنا سي. . أقصد سمر نعم سمر "...
كان آدم في مكتبه و هو يفكر في حديث العاهرة سارة عن انه سمر شقيقتها ليست فقط اخته.
شقيقته المفقودة
كان ذالك حقا يؤلمليقاطعه من شروده دخول شهاب لمكتبه
ليردف آدم ببرود بينما يمسك سيجارته بهدوء " الم تعلمك خالتي ان تتطرق الباب لا ان تدخل مثل الصوص "
ليبتسم شهاب بسخرية رادف " و الم تعلمك خالتي أن لاتتكلم مع الكبار هكذا "
لينضر آدم إليه هكذا - حقا -
" ما تريد شهاب "
لينضر إليه شهاب بعمق ومن ثم أردف " ما بك ادم منذ ذهبت تلك العاهرة سارة و انت هنا "
" انها اختي "
لينضر إليه شهاب بعدم فهم " من " .." سمر "
لينضر إليه شهاب بغباء " نعم كلنا نعلم هذا أن " ليقاطعه آدم بصراخ " انها شقيقتي من امي و ابي ليس من ابي بفحسب و هي ليست ابنت تلك الداعرة سارة حسنا هل فهمت "
قالها لينضر إليه شهاب بصدمة و هدوء لدقائق ومن ثم أردف ، " كيف علمت "
لينتهد آدم بهدوء و من ثم أخبره بكل شيئ " هل انت نادم "...
كان الحارس يقف أمامه وهو يكاد يبلل سرواله من الخوف
ليردف سيف وهو جالس كالملوك تمام
" من تلك الطفلة جون " سائله سيف بهدوء و ببرود قائل بوضوح
ليبتلع الآخر ريقه را،ف ببرود " أرجوك سيدي سامحني انا فقط اخذتها "
ليردف سيف " حقا إذن لماذا الفتاة الصغيرة ليست عذراء "&&&
هاااي
أرجوكم لاتقول قصير ولله عندي ضروف
و ارجوكم سامحوني
و برات راح يكون قريب جداا كتعويض
أرجو منك مسامحتي
و باااي
أنت تقرأ
الزعيم
Romanceفتاه يتم اغتصابها فتحاول عائلتها تزويجها من رجل لتهرب إلى لندن لتنصدم بخبر حملها سمر رجل قاسي بارد و رئيس اهم المافيات في اوربا اكثر ثلاث اشياء يكرها الكذب - الخداع - الحب سيف