W E L C O M E

351 22 11
                                    

"هذا هوَ اليومُ الثاني على رحيلك.
لم يكسُرني غيابُك كمَا توقعت
فالمكسُور لا بُدّ أن يتناثر قِطعاً وها أنا قِطعةٌ واحدة."

"لماذا لا تُحرك مقبض بابي في هذه اللحظة وتدخُل كضوءٍ في العتمة؟".

"الوقتُ يمر ،والرفقة تمر ،والشارع يمر ،وأعود لمنزلي لا شيء في صدري سواكِ".

"‏أعلم أنك رغم كل شيء لم تكن تدرك إلى أي مسافة كنت أحبّك،وكيف أنّ حبّك كان هو الشيء الوحيد الذي يبقيني على قيد انتظار يوم آخر.. وأن وجودك في هذه الحياة لم يكن شيئًا عاديًا..
‏وأنك على الرغم من انك لم تقول لي احبك كان وجهك كل صباح يصالحني مع كل سوء في هذا العالم."

صَانِع الدُمى.

بَائع الدُمى.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن