part 5

32K 1K 75
                                    

لتقول بصدمة " نعم أنه هو "
لتنتبه كل من لين و مي و حتى جود على ارتجافها
لتنضر لين إلى ما تنضر إليه صديقتها لتنصدم عندما رئت شبيه جود لتعلم وقتها انه هو
تهمس الي مي التي تنضر إلى سمر بقلق " مي "، '' نعم-" " هيا نذهب " " لماذا الآن أتينا " " نفذي مثلما قلت " " حسنا " لتمسك لين حقيبتها و يحقيبة سمر و الاخر تمسك يدين سمر التي مازالت مصدومة لتجرها بقوة لاستعيد الاخيرة وعبها و تبقى تنضر البه بخوف و هلع بينما كان جود منصدم من ردة فعل امه و ينشر إليها بشك وهو يمشى معها

بينما كان سيف ينضر إليها و أخيرا رائها ثماني سنين العينة ثماني سنين مختفية سوف يقتلها نعم يقتلها لكن الآن الأمر الذي هو يفكر به هو كيف ذاك الصغير يشبه لااا هل هو ابنه
ليخرج بسرعة و معه كل من شهاب و آدم الذي لايفهمون شيئ و كيف هي وصلت إلى هنا كانو يبحثون عنها كل مجانين بسبب رئيسهم المختل الذي كان يعشها بجنون
كانت كل من الفتيات يركضون إلى المصعد و عندما وصلو إليه كانت سمر تضغط على الأزرار بسرعة و لا تعرف أين توديها

و عندما كان المصعد على وشك الانغلاق لم يرو إلا رجل على المصعد حتى يوقف مرة آخرا لتشهق هي بصدمة عندما رئت و أخيرا بعد ثماني سنين من الذي أحبته و كانت و تعشقه بجنون
أما هو فكان ينضر إليه بعشق بحب بكره بحقد هو الآن لايعرف ماهو مشاعره بتحديد
اقترب إليه بينما هي تتراجع كان يريد ان يقترب منها أكثر لكن لم يشعر إلا و أتت ضربة على بطنه عندما وجه نضره إلى الأسفل بغضب تبدلت ملامحه إلى برود عندما رئ جود هو لأي نظر ان ضربته كان غير موجعة لكنها قوية لطفل يبلغ من العمر 8 او 7 سبعة
ليقول له جود ببرود " إياك ثم إياك أن تلمس امي بي سوء "
أما هو فابتسم
نعم ابتسم هو الآن تأكد ان هاذا الصغير ابنه
لكن تبدلت ملامح فور فتح المصعد و الذي كان في الدور الأول ليمسك سمر بيد بينما يمسك في ثاني جود و الذي كان يريد ان يتخلص منه بينما كل من شهاب و آدم حملو لين و مي
متوجهين إلى قصر الزعيم
.
.
.
.
.

عندما وصلو إلى المنزل لأ الا اقصد القصر
كان حقا راقي بمعنى الكلمة

.
.

مرحبا كيفكم اسفة لانه قصير
و أيضا حبا لأنكم صوتت
و أيضا هاذا مهدي إلى gufranhaderexo
و أيضا ق
DINARKASEUZ

الزعيم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن