الفصل السادس و الثلاثون

Start from the beginning
                                    

موده : ان شاء الله خير متقلقش

محمد : مقلقش ازاي بقالها ساعه و نصف محدش فيهم بيرد خالص و لا هي و لا هو

موده نفسها قلقت بس هي عايزه تطمنه

موده : بص ان شاء الله خير ااهدي و خير انا هسافر معاااك

محمد :لا خخليكي انتي

موده : لا انا مش هسيبك تمشي و تسوق علي طريق سفر بالطريقه ديه انا مضمنش تمشي ازاي لما تكون لوحدك انا هكون معاك يا عم

محمد باستسلام : طيب

موده : و عمي معتز مش هتقله

محمد : مش وقته هتلاقيه نايم اصلا هيتخض عليها نروح احنا و نشوف ايه اللي بيحصل هناك

و بالفعل نزلوا و انطلقوا في طريقهمم و للاسف كان طريق السفر في عربيتين نقللل لبسوا في بعض و و موقفين الطريق و كان محمد بيجيب اخروووا و موده كانت بتحاول تهديه وووقفوا حوالي 5 ساعات بسبب وجود مصايبين و الشرطه

_____________________

في المستشفي

الدكتور : هو حضرتك مين

مازن : ابن خالتها هي عامله ايه دلوقتي

الدكتور : لسه مفيشش حاجه اكيده او معروفه ربنا يسترها

و ذهب الدكتوور و جاء احد من قسم الشرطه و علي الاغلب هناك احد مسك ذالك الشخص و هو الدكتور ايااد علام

و مر ساعتين و خرج الدكتور بعد ان طمائن مازن

دخل مازن و كانت ياسمين

استعادت وعيهاا قليلا و لكنها كاانت متعصبه جدا لان رجلهااا كانت وجعاها جداا و مربوطه لان جالها تمزق في الاربطه و دماغها متعوره و مربوطه برضو و في كدمات و جروح في جسمها

دخل مازن

و جلس

مازن : يعني انتي مؤذيه صح اهو طلع زفت الطينيه عنايات اللي كنتي بتجري منه صح اقعدي بقا صوتي و اندبي علي حظك بتزعقي ليه و متعصبه ليه ياختي ده انا هنفخم اصبري عليا بس

ياسمين : ايوه هو زفت الطينه

مازن : و تطلعي زفت الرحله ده ليه

ياسمين : انا حره اروح مطرح ما اروح انت جاي تتعصبني و انا مش قادره اتكلم و انت مالك انت و تتحكم اطلع وله مطلعش بصفه ايه ياربي علي البلوي اللي بتيجي علي دماغي انت مالك بيا يا بني ادم

مازن: ماشاءالله كل ده و مش قادره تتكلمي بس لهرفع قضيه علي اللي مسؤول علي الرحله ديه و انسي انك هتسافري تاني لوحدك ساعتها هجيبك بالمحكمة

ياسمين : هتجبني بالمحكمه هو غباء يعني

شكلك دعيت عليا بضمير كنت ناوي تلبسني لكفن و كنت هلبسه النهارده

اسيرة بموافقة أبي الجزء الاول Where stories live. Discover now