الفصل الخامس و الثلاثون

Start from the beginning
                                    

سليم بحزن علي حبيبته : خلاص اهدي بس انا معاكي والله دايما و عمري ما اشفق عليكي انا من قبل اي حاجه كنت بهتم بيكي مش شفقه لاني بحبك

فاطمه بدموع :تفتكر يا سليم لو كان تم اغتصابي فعلاا كنت هتفضل تحبني برضو

سليم :سؤال تاففه من انسانه اتفهه والنبي لو قصولك لسانك و ده ياريت

قطعولك رجلك هحبك برضو لان لقدر الله لو حصل كداا مش ذنبك

استغربت فاطمه جداا من إجابته السريعه ده حتي مستغرقش دقيقه علشان يجاوب للدرجاتي هو فعلا بيحبها ؟! مفيش راجل يتسئل السؤال ده و يجاوب بالسرعه ديه استغربت جداا

سليم:تنحتي ليه

فاطمه:مفيش

سليم: يعني مقولتليش رايك

فاطمه باستغراب : رايي في ايه ؟

سليم:موافقه تتحوزيني يا اهبل اخواتك و له لسه اخوكي انا 😒

فاطمه: نعم 😳

سليم :اومال انا جايبك ليه ده انا قايل لابوكي اعرف راييها الاول 😉

فاطمه :انت جييبني هنا علشان كداا 😶😶

سليم:اومال هدفع ثمن المشاريب حضرتك و المناديل اللي عماله تمسحي دموعك بيها ديه كده هباااء فلوسي حرام هي 😱😱

فاطمه اغلقت عينيها و وضعت يديها علي وجهها اصابها شعورين الخجل و المفاجأة لم تتوقع ذالك ابداا 😯

سليم : ايه التتنيح اللي نزل عليكي فجاه ده

فاطمه : بص هو انا ينفع مردتش دلوقتي

سليم: مممم امته😊

فاطمه بخجل و صدمه : بعد النتيجه ممكن🤔

سليم : ممممم خلاص و انا عند وعدي سواء قبلتي او رفضتي مش عايز اشوفك مكسوره او مجروحه انا معاكي في اي حال

......

___________________

في شقه محمد معتز الدمنهوري

افاقوا بعد يوم جميل قضووا سويا و كانت نازله مع محمد للاسفل و كان هو لابس بدلته مستعد يروح الشغل و كان حاضنها و هوما نازلين

و نزلوا و جلسوا و فطروا و كانت موده تودع محمد

موده: ممممم هتوحشني😍 في رعايه الله خلي بالك من نفسك هتسبني يا خساره كانت احلي يومين في حياتي

محمد : و انتي هتوحشيني اكتر

ههههههه حاضر هخلي بالي من نفسي هو انا رايح احارب

موده: معرفش بخاف عليك و خلاص😉😍

محمد : طيب انتي لو في حاجه كلميني

موده :تمام

و حضنها محمد قبلها من جبينيها

محمد فتح الباب و كان خلاص نازل

اسيرة بموافقة أبي الجزء الاول Where stories live. Discover now