تقدمت طيبه وريم وجلسوا يضربوا فيها

وووو كالعاده اجواء بنات وضحك

نرجع شوي قليل
عند قيصر ل لوجين من هي الفتاه التي سناخذها معنا هل هي جميله

لوجين ستاتي واحكم عليها

قيصر مارأيك يمان

يمان كانت متقرف بوجوده بنفس الغرفه مع امرأه وهي لوجين كما تشاء لكن اسرع

وكذا اتفقوا ع شراء ديانا
نرجع للواقع

يمان  انا اشعر بالسوء الان هل يمكنك احتضاني ؟
ديانا توسعت عينيها ابتعد لو سمحت

‏لم تترك لي قلباً ليشعر بك مُجدداً 💛"

سباستيان هل ستفعلين مااخبرتك به

شاهيندا لاتكن مجنون انه طفلي من شحمي ودمي كيف ساقتله جننت انت جننت

سباستيان اجل جننت هل لديك مانع اخبرتك ان تقتليه من انت لترفضي لي طلب

شاهيندا لننفصل

سباستيان ضحك ضحكه سخريه كرري ماقلته وسافصل راسك عن جسدك وغادر عنها

سباستيان لقد عادوا من اجل الفتاه ذات العيون الزرقاءاذاً ستكون طعمي الجديد وابتسم ابتسامه خبث
نادى احد الحراس وتكلم معه حتى يجد له ريم وماالى ذلك

عند ديانا ابتعد لو سمحت

يمان لاحظ نفسه وكانه تنوم مغناطيسياً وهو يشاهد عيونها ابتعد

ديانا غادرت وبدأت تجمع ثيابها

لوجين تعد بالاموال تقدمت للقيصر وقبلته اعتني بها تعلم بان سلعي ذات جوده عاليه استفد منها عزيزي ودخلت لغرفتها

القيصر ركب بالعربه وبعده ركبت ديانا ويمان الي كان ميت من النعاااسس. غادروا منزل الوزير

ديانا كانت جالسه بجنب يمان وتشاهد من خلف الستار منطقتها وهي تودعها

فجاءه حست بشيء ع كتفها لفت شاهدت يمان غافي ع كتفها وبنفس اللحظه مر من جنب العربه جون بفرسه مالاحظته ديانا ولاهو لاحظها وكأن القدر هيأجميع الاسباب لفراقنا

ديانا ركزت بنظرها ع يمان الي كان نائم وهو لطيف كانت قريبه منه  تذكرت كلامه انا اشعر بالسوء هل يمكنك احتضاني

ديانا رفعت يدها ونزلت راسه ع فخذيها بحيث ينام بطريقه اريح وبدأت تملس ع شعره وكانت تتمنى لو ان حبيبها ولي العهد جون من بحضنها

جون طرق الباب

فتح له الحارس جون بصراخ ديااانا

لوجين ظهرت له بثيابها المخله مالامر يا ولي العهد نطقتها بطريقه ناعمه

جون اين ديانا

لوجين اااااه لقد تاخرت ايها العاشق فمعشوقتك قد رحلت

جون جن جنونه تقدم نحو لوجين كان بده يقتلها ع كلام ميري،واسولبها،معه الان

اوقفه،الحارس

لوجين اليس من الافضل اللحاق بها قبل ان تبتعد

جون وصلت معه لاخر درجه غضب رمى الحارس ارضاً وسحب سيفه بوجه لوجين

لوجين ياالهي ولي عهد يرفع سيفه بوجه امرأه ماذا سيقول عنك شعبك

جون ركلها بخاصرتها وغادر

"‏وكيف اهرب منها، إنها قدري ،💛"

لم يتخيل يوماً ان تبتعد عنه ان لا يراها كان يعتمد ازعاجها ايذائها احزانها لانه يحبها لكنها رحلت رحلت دون ودااع
جون نزلت دموعه بغزاره وقلبه تقطع قطع قطع .

عشقتها بجنون Tahanan ng mga kuwento. Tumuklas ngayon