لا اريد حميميك القذرة!!!

Începe de la început
                                    

فغلى قلبي وجن جنوني..ذهبت الى غرفة ذلك الشاب لتتسلى معه...اه اذن..هي لاتختلف عن بقية الفتيات رخيصة ومبتذلة مثلهن كان علي ان افهم انها رخيصة..عندما جاءتني في جوف الليل تطلب مني ان اضمها..كان علي ان افهم ...احمق..احمق..كبير..انا...لقد خدعني وجهها البريء وعينيها الصافيتين وتصورت انها فتاة محترمة..تبا لي كنت ابذل قصارى جهدي لامنع نفسي منها..ولأحميها مني ومن غرائزي وهي رخيصة ووضيعة تعبث وتلهو مع اي رجل تصادفة خدعتني انفعالاتها وانفاسها وخفقات قلبها كلما لمستها..يالها من ممثلة بارعة ومحترفة جعلتني اصدقها!!

وركضت الى غرفة زاك دخلت ووجدتها تجلس على الارض وزاك بيده قنينة عصير..تبا هي فعلا في غرفته سحبها من شعرها وجررتها حاول زاك منعي وهو يصرخ :

مابك هل جننت هل جننت
فضربته على وجهه برأسي ضربة اسقطته ارضا وسال الدم من انفه وفمه سحبتها واغلقت فمهاواخذتها وانا اجرها الى الغرفة..كان الطريق خاليا ولا صوت فيه سوى صوت الضفادع وحشرات الليل ادخلتها الى الغرفة ورميتها على الارض..فصرخت وهي مرتعشه وقالت وهي تنهض من مكانها:

مابك كارلوس هل جننت؟؟

اه لا..لم اجن..انتي لم تري جنوني بعد!!

ورحت اتطلع بها وبفخذيهاالمكشوفين باحتقار..وقلت..مجددا
اه..وجدتي رجلا مناسبا بسرعة..شاب مثل زاك مناسب جدا ؟؟

مابك..كارلوس انت مجنون فعلا..اهدأ..اهدأ..كنت في غرفة زاك لانه..اعتذر مني و..

وقبل ان تكمل قلت:

اه اعتذر منكي فدخلتي مباشرة الى غرفتة وذلك الاعتذار الجميل سينتهي بمغامرة على الفراش..اه تعرفين تنورتك مناسبة تماما لاتمام المهمة؟؟؟

اخرس..اخرس ايها الوغد الحقير..المخادع...

ازداد غضبي فامسكت بشعرها ولويته بقوة فصرخت:

اتركني..اتركني..اه..اه..اه..انت تؤلمني لاشأن لك بي!!

اه لاشأن لي..حقا..هاااه..اذا كنتي تبحثين عن رجل ليطفىء رغباتك لماذا..لم تخبريني؟؟..اخبريني على الاقل..انا انسب رجل لهذه المهمة..ستجديني اكثر حميمية مم ذلك الشاب المخنث؟؟

اخرس كيف..تكلمني هكذا...هل تعد نفسك رجل...انت لست رجلا..ليس لديك ذرة رجولة تبرز عضلاتك على فتاة مثلي..لا اريدك ولا اريد حميميتك..القذرة..وانا لا اعتبرك رجلا اصلا..

فازداد غضبي اضعافا مضاعفة وجن جنوني فعلا ماعدت..ارى امامي..عصبيتي كانت فوق الحدود:

اه اذن لاتعتبريني..رجلا...سترين..الان..سترين بعينيك كيف تكون الرجولة والحميمية الحقيقية؟؟؟

اقتربت منها وهي تتراجع حتى وقعت على الارض..اقتربت..بسرعة شديدة وجذبتها نحوي..ومزقت تنورتها وبقيه ملابسها..فاخذت تصرخ فوضعت كفي على فمها وكتمت انفاسها..وجثوت فوقها...كانت تقاومني وتحاول التخلص لكن لم تفلح مقاومتها..تلك وهنت مقاومتها بعد ان صرخت صرخة شديدة تحت كفي بعدها..اسبلت يديها واغمضت عينيها وماعادت تتحرك..ادركت انها استسلمت..لم اتركها ولم يرق قلبي بل واصلت ما انا مقدم علية حتى امتلكتها
.تماماوتنفست بارتياح حين صارت ملكي وتحت وطأتي تماما؟؟؟!!!..لكنها لم تفتح عينيها ابدا..بقيت تغلق عينيها وجسدها... طري ومسبل تبا..ادركت انها فقدت وعيها
..تبا..اغمي عليها..ابتعدت عنها..رباه..انها..تنزف..تنزف..لقد كانت عذراء..عذراء تماما..وانا اغتصبتها وانهيت عذريتها في لحظات..اه هي لاتتحرك..ماذا حدث لها..هل ماتت..جسست عنقها فشعرت بنبضها..
اه حمدا لله مازالت حيه..فوضعت رأسها على ساعدي ورحت اربت على خدها:

تارا..تارا..تارا..افتحي..عينيك..افتحي..عينيك..كلميني..كلميني حبا بالله..تارا..كلميني..لا تخفيني عليك هكذا..كلميني تارا..

لكنها لم ترد
فاخذت قنينه الماء ورحت ابلل وجهها وربت على خدها عدة مرات وفركت راحة يدها ففتحت عيناها ببطء..وما ان رأتني حتى بكت ووضعت يدها على فمها..بكت  بدموع كالمطر وهي تكتم فمها..اه... ويح قلبي...تكتم صرختها بيدها وتبكي..
فهززتها وقلت:

تارا..لماذا لم تخبريني..انك عذراء..لماذا لم تخبريني انك عذراء..كان علي ان اعلم..لماذا استفززتني هكذا وجعلتني أؤذيكي..لماذا؟؟؟لماذا؟؟؟

لكنها لم ترد..كانت تبكي وترتجف وسحبت الشرشف لتستر باقي جسدها..كانت دموعها تنهمر ..اه منهارة وفي حالة صدمة شديدة لايمكنها النطق بحرف..

تركتها في الداخل وخرجت اسير بلا هدى..لا اعرف كيف اتصرف لا اعرف ماذا افعل..كنت مصدوما مثلها كانت عذراء المسكينة كانت عذراء..وانا الوغد قتلتها..قتلتها..دون ان اسمح لها ان تنطق بحرف..كتمت انفاسها كتمت فمها بيدي ومنعتها من الكلام..ليت يدي قطعت قبل ان اغلق فمها..ليتني سمعتها..ليتني تركتها تقول لي انت تضلمني وانا بريئه..ليتني انتظرت ليتني هدأت قليلا قبل ان أؤذيها..تبا لي الا املك؟؟ذرة من التعقل والهدوء..كيف فعلت هذا بها كيف..كيف وبعد ان نعود ماذا ساقول لوالدها..ماذا ساقول اقول له اني خنت الامانه اني اغتصبت ابنتك وسلبتها براءتها..اني كنت كالوحش معها انها كانت ترفرف تحتي كالعصفور.. المذبوح ماذا سأقول له وهو يستأمنني على كل ممتلكاته وعلى حياة ابنته الوحيدة..التي يحبها حبا جما..ويخاف عليها من الهواء..ماذا سأفعل..كيف ساواجه كل هذا..ورحت اراجع ماحدث اه مسكينه كانت تحتي كالوردة اليانعة جسدها رقيق وعظامها طرية كعظام ظبية صغيرة..وتذكرت اه تركتها وحدها..ليس من المفترض ان اتركها بهذه الحالةعدت بسرعة الى الغرفةلم اجدها كان الشرشف الملوث بعذريتها مازال في الارض منظره يذكرني بجريمتي وكيف ذبحت براءتها..اه اين ذهبت..اين ذهبت في جوف الليل..لاتعرف المنطقة..والمكان خطر..ومن الطبيعي ان لاتذهب لاي من افراد الطاقم وهي بهذه الحالة..تبا اين ذهبت..اين ذهبت؟؟؟

انتظروا بارت7..

حارس قلبي(مكتملة)Unde poveștirile trăiesc. Descoperă acum