▪️Chapter"1"

45.2K 847 105
                                    


" نحن ناسف منك سيدتي لا نستطيع تسليمك القرض بهذه السرعه هناك الكثير من الاجرآت تلزم قبل التسليم "
اغلقة عيناي بآلم و انا اشد على يداي املي الوحيد تبخر فتحت عيناي و انا ابتسم للموظفه بود

" حسنآ شكرآ لكِ على المحاوله و اسفه على اضاعة وقتك "
خرجت الكلمات بسلاسه و انا اقف بهدوء نظرت نحو الموظفه كانت جميله بشعر اسود و عينان زرقاء كانت تبدو لطيفه

" سيدتي لقد وصل السيد استيبان هل ادخله "
انتقلت انظاري نحو السكرتيره التي دخلت للتو كان الجو هادى

"اجل ادخليه "
تكلمت و هي تحول انظارها لي و تمد يدها معلنه عن انتهاء لقاءنا

"انسة فابْيولا انا حقآ معجبه باعمالك و اسفه انني لم استطيع مساعدتك "
قالت بلهجه رسميه و هي تبتسم ابتسمت لها ًو و اسحب يدي ببطى من بين يدها حركت شعري للجانب و انا استدير لتقع عيناي عليه لينقبض قلبي اللعنه على تلك العينان يقف عند الباب و يراقب عن كثب عيناها كانها كانت متلهفه على الرؤية هذا الموقف جعلني اشعر ب الاحراج فانا لا احب ان يدقق احد بتفاصيلي كما يفعل تقدمت ناحية الباب وصوت كعبي يصدح في المكان نظراته مثبته نحوي انا واثقه بانني رائيته بمكان ما كان يقف امامي رائحته ضربت انفي لاميزها تلك الرائحه التي كانت اصناعها خصيصآ لاحد رجال الاعمال المجهول هو وحده من يمتلك هذا العطر

" استيبان ستيفانوس"
عرف عن نفسه برسميه و هو يمد يده امامي ابتسامه متوتره على محياي و انا اقدم يدي نحوه ببطى

"فابْيولا برانت "
عرفت عن نفسي عندما تشابكت يدي بيده التي كانت ضعف يد نسبيآ رفع يدي باتجاهه و هو يزرع قبل لطيفه عليها و عيناه تنظر لي بدقه ليرتعد جسدي بخوف سحبت يدي منه و انا اتجه الى الخارج ضغطت عدة مرات على زر المصعد بتوتر لا اعرف مااريد جسدي يبدؤ كانه مخدر اتجهت ناحية الحمام و انا اغلق الباب خلفي تجولت عيناي في المكان لم يكن هناك احد وقفت امام المرآة و انا اتنفس بتوتر انا انتهيت

سارمى في السجن و يذهب كل مالدي بدءت دموعي ب الهطول لاتهاوى على الارض كنت انتحب بشدة و انا اضرب الارض الرخامية بيدي هناك كتله من الالم بصدري تحرقني ماكان علي التورط ب تلك الصفقه الفاشله كله بسببي من اي ساحصل على المال الان وقفت و انا اغسل وجهي ب الماء البارد ثم اجففه ب المناديل الورقيه
جيد احسنتي فابْيولا الان كل من سيراك سيعلم انك بكيتي ك الاطفال و ضيعتي نصف ساعه في البكاء وقفت بغضب و انا اخرج من البنك بصعبيه و لم اجد السائق
اخرجت هاتفي و انا ابحث عنه

"اين انت وليام "
هسهست بعصبيه

"اسف انستي ولكن ليليانا اخبرتني ان اصطحبها للسوق "
اغلقت الهاتف بعصبيه بدون رد اقسم انني سانفجر مسحت عيناي بعصبيه اصبحا يحرقاني من البكاء

" فابْيولا "
ازحت نظري ناحيته و انا ارى تلك الابتسامه المتكلفه و هو يتقدم ناحيتي يضع احد يديه ب جيب بنطاله و الاخرى احاط بها خصري بتملك لا يعجبني هذه التصرفات كانه يعرفني او احد املاكه كي يحيطني بهذا التملك كيف اسطاع نطق اسمي بهذه الطريقه المثيره ب العادة يعجبني الرجال الواثقين و لكن هو يخيفني كما انني لا اعرف الكثير عنه نظرت له باستفهام و وقفت امامآ سيارته التي تخطف الانفاس

" فابْيولا "ازحت نظري ناحيته و انا ارى تلك الابتسامه المتكلفه و هو يتقدم ناحيتي يضع احد يديه ب جيب بنطاله و الاخرى احاط بها خصري بتملك لا يعجبني هذه التصرفات كانه يعرفني او احد املاكه كي يحيطني بهذا التملك كيف اسطاع نطق اسمي بهذه الطريقه المثيره ب...

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

"سيكون شرفآ لي ان اصلك الى وجهتك فابيولا "
تكلم بخفوت بجانبي اذني و هو يفتح الباب الخلفي لسيارته بعد ان جاء سائقه و القا التحيه الطريقه التي يخرج بها اسمي بثقل تولمني لا اعلم لما امسك بيدي لادخل السيارة بهدؤ هذه السيارة اقسم انها تخطف الانفاس تمنيت ان احصل عليه لو فعلت حقآ لكنت الان في السجن فوق كل هذه الديون .. راقبته و هو يتكلم مع سائقه ثم اتجه الى الناحيه الاخرى ليفتح الحارس الباب ليكون هو بجانبي تحركة السيارة و انا اتابع النظر الى الخارج

" هل رأيتك من قبل "
تكلمت بهدؤ بعد مده طويله من الصمت و انا احول انظاري له كان ينظر بطريقه مختفله تلك الابتسامه ارتسمت على شفتيه بغموض
قبل ان يتكلم بدء هاتفه ب الرنين لينظر له بانزعاج

"استيبان ستيفانوس "
رد برسميه يبدؤ عليه الانزعاج من ملامحه

" يمكنك تاخير ااجتماع الى ان أتي "
رد بانزعاج و يده تقبض على الهاتف توقفت السيارة امام منزلي وضعت يدي على مقبض الباب ولكن يده امسكت برسغي و نظرت لعيناه ليرفع حاجبه بتهكم لذلك انتظرته الى ان انهى هاتفه ليفتح السائق الباب له و يترجل من السيارة انتظرته قليلا لياتي و يفتح لي الباب مد يده و سحبني للخارج بهدؤ

" شكرآ لك على ايصالي "
ابتعدت قليلآ عنه قربه يوترني

"هذا شرف لي جميلتي فابْيولا .. ارءك لاحقآ "
يده بسرعه التفت حول خصري بتملك و هو يسحبني ناحيته لارتطم بجسده و يزرع قبله رطبه و طويله على وجنتي قدماي بدءت بتراخي و قلبي ينبض بسرعه لبيتعد عني و يتجه ناحيه سيارته فتح السائق له السيارة ليدخل برسميه ابتعدت بسرعه و انا اتجه نحو منزلي نظرت لسيارته التي تحركة بسرعه اي لعنة هذا الرجل الذي جعلني حتى انسى مصائبي وضعت مفتاحي ب قفل و انا اديره لتضرب براسي مصيبه اخرى و اللعنه

كيف علم اين يقع منزلي ؟!

▪️Dark love ~✖️حيث تعيش القصص. اكتشف الآن