البارت السادس

Start from the beginning
                                    

مها:لابستنى السواق
طلال:وأنا قلت لا مابيوصلك غيري وأمشي يالله قدامي
مها وهي تلف عليه بعناد:قلت لا ماتفهم أنت أف
حلا بخبث:روحي أحسن لك لاتندمي
مها بأستهزاء:وعلى شنو أندم ماني رايحه يعني ماني رايحه بالغصب هو
حلا غمزت لطلال وأشرت له بيدها يعني روح
طلال كان واثق من خطط حلا الجهنميه وراح السيارة وركب وحرك شوي بعيد عن البيت
حلا:شفتي راح خليكي حنا بعد أنتهت وقت الزيارة عندنا أمش مازن
دخلو وسكرو الباب
مها جرت ودقت الباب:حلا فكي يانذله اوريكي أنتي وأخوكي وتشووووووووفي

يآآآآآآآآآربي اللحين أشلون أكلم أمي وأنا ماعندي جوال
يـــــــآآآآآآآآآربي مالي إلا هالحل

طلعت وناظرت بره مالقت سيارته
مها وعيونها أمتلت دموع:حتى هذا بعد راح ياربي وين أروح لفت وجهها وجات بترجع لداخل البيت
سمعت صوت سيارة وراها وبوري

لفت إلا هو

"جنى"

يالله اللحين شلون أركب فيه مافي درج عادي وتناظر الاصنصير وناس يركبو فيه وطالعين لالا الدرج هذا اهون من الاصنصير حطت الاكياس على الأرض وصلحت عباتها ورجعت شالت الاكياس في يدينها الثنتين وحطت رجلها على الدرج والثانية وبدء يطلع شوي وصل النص وووووووووووو

أختل توازنها وكانت بتطيح

غمضت عيونها بخوف وصرخه كتمتها في قلبها إلاااااااااا











يد مسكتها من خصرها ورفعتهااااا ليما حست بتوازنها

بعد ثواني هديت أنفاسها فتحت عيونها ولفت وجهها بتشوف
مين اللي أنقضها

وتعلقت عيونها في عيونها تحس بحرارة أنفاسه تحرق وجهها من فوق النقاب
رجعت لفتى بسرعه يوم حست انها بتوصل وأول ماقربت درجت السلم توصل للأرض نطت بسرعه وهو طلع بعدها وهو يضحك عليها
جنى لفت عليه بحرج:مشكور أخوي أنك ساعدتني لولا الله ثم أنت كان طحت
فارس:لا أفا عليكي لاشكر على واجب ومره ثانيه أنتبهي
"جنى ماضن فيه مره ثانية":أي أنشاء الله

ومشت

"فارس"

كنت واقف عند المطعم ولمحتها وهي جالسة وجلست اناظرها من بعيد وبعدين شفتها وهي تقوم تتوجه للدرج الكهربائي لحقتها بس بدون ماتحس علي

جلس يناظرها لين دخلت محل للجلابيات
ولف وجهه للجهة الثانية و شاف تركي وعلي وراح لهم

"جنى"

يالله موقف محرج بالصراحه الحمدلله أني ماطحت ولاكان أناا الحين في خبر كانااا <<كان وخواتها

شفت بنات عمي داخلين محل وعرفتهم من لثمهم ومشيتهم اللي كلها دلع ولحقتهم
أول مادخلت المحل وقفت وراهم
لفت مريم وشافتني:هي انتي وش جابك هنا
جنى بخوف:ها لابس خفت تحت لوحدي وجيت
أنوار وهي تناظر للجلابية اللي في يدها:لاتشرهين عليها هي وش عرفها بالأسواق ماعليكي منها وش رايك بالجلابية ذي
مريم:امممممم حلوه وتناسب أمي الوانها
أنوار:خلاص بأخذهااا

انا كلي لها وماملك قلبي غيرهاWhere stories live. Discover now