البارت الثالث

ابدأ من البداية
                                    

هاري
كنت أسبح بحرية حينما رأيتها تبكي & لا أعلم ماذا بها اليوم تبكي دون سبب
لكن لا يجب أن آتاثر ذهبت إليها ومسكت فخذاها الصغيرين الرائعان & حاولت الافلات لكن أمسكتها بقوة
خرجت من الحمام وأوقفتها ورفعتها من فخذاها وجعلت قدمها حول خصري إنها خفيفة للغاية
آخذتها وأنا أصعد لغرفتي في الاعلى وهي تبكي بخوف شديد
" سيدي أرجوك أتركني أرجوك لا تفعل لي شيء "
" أصمتي ستبدأ المتعة الان فلتبقي صامتة حتى لا تعاقبي "
أكملت بكاء وأنا فتحت باب الغرفة التي بجانب جناحي
فأنا لا آخذ العاهرات لجناحي
وضعتها على السرير وبدات في تقبيل فمها بشهوة وبقوة وهي تبكي ولا تبادلني وهذا ما أغضبني
قلت بأمر " بادليني " لكنها لم تفعل
فضغطت على شفتها السفلية بقوة حتى أحسست بطعم الدماء
صرخت قلت " بادليني "
بكت وقالت " لا أعرف "
حسنا لن توقف تمثيلها كنت أقبلها بقوة شديدة وجعلت الدماء تخرج من شفتيها

أيسن
أشعر أني سأفقد الوعي هو يضغط على شفتي حتى أحسست بطعم الدماء في فمي
وصرخ أن أبادله لكن لا أعرف إنها أول قبلة لي & لكن هو أستمر في عض شفتي
حتى بدأت أصوات غريبة تخرج من فمي أثناء قبلة
شعرت بلسانه يقتحم فمي ويستكشف في من الداخل & ثم بدأ بمص لساني أيضاً ويحرك لسانه عليه
شعرت بيده أمتدت لصدري وضغطت عليه بقوة وأنا أنيت بقوة
قام بنزع الجزء العلوي من المايوه وأمسك صدري بقوة شديدة
صرخت " مؤلم & إنه مؤلم أرجوك أتركني "
ابتسم بخبث وقال " الآلم لم يبدأ بعد "
قام بلعقه بقوة وسحبه بين شفتيه بقوة وأنا أن أترجاه وأصرخ آلم تركه وذهب للاخر وفعل المثل
صعد لرقبتي وأنا أبكي من الآلم قام بمص رقبتي بقوة وأنا متأكدة إنه ترك الكثير من العلمات المماثلة
وضغط باسنانه بقوة مكان عضة عمي وأنا صرخت بصوت مرتفع للغاية
شعرت بيده تذهب لمنطقتي ويحرك يده ببطء في لباسي ترجيته " أرجوك إلا هذا أنا مازلت عذراء أرجوك لا تفعل شيء "
قال بغضب " أخبرتك أن تصمتي أيتها العاهرة "
نزع الجزء الاخير من ثيابي & ونظر إلى منطقتي وقال " اللعنة إنها رائعة "

هاري
عندما نزعت آخر جزء من ملابسها ونظرت لمنطقتها قلت في نفسي " اللعنة إنها رائعة وصغيرة وذات اللون الوردي & بالتأكيد طعمها رائع مثل شفتيها بطعم الكرز "
قمت بلعق منطقتها ببطء ثم بقوة وهي تتاوه من أسفلي وأنا ألعق وكلما أزيد من سرعتي تتاوه أكثر
قالت " سيد ستايلز أبتعد أرجوك لا أستطيع التحمل "
رفعت رأسي قليلاً وقلت " ونحن في مثل هذا الوضع قولي دادي & لكن أثناء العمل سيد ستايلز "
قالت " أرجوك دادي ابتعد لا أستطيع "
قالت كلمة دادي وخرجت منها رائعة بسبب نشوتها وأنا متأكد إنها تريد أكثر لتخرج شهوتها حسنا لنبدأ

أيسن
أشعر إني سأنفجر أريده أن يكمل لكن خائفة أن يدخل قضيبه كبير وأنا لا أريد أن أفقد عذريتي زيادة أني أشعر بالدوران لاني لم أتناول شيء
وإذا شعرت بألم قوي أسفلي نظرت وجدته يدخل أصبعه بداخل منطقتي وأنا أصرخ من الآلم وأرجوه أن يتوقف
لكنه يلعق منطقتي بقوة ويسرع بإدخل وإخراج إصبعه ويحركه بقوة وأنا أصرخ ثم أدخل الثاني ليجعلني أموت من الآلم
وهو مستمر بلعقي وإدخال أصابعه شعرت برعشة قوية
قلت " سيد أستايلز ساتبول "
أدخل أصبعه الثالث بقوة أكبر صرخت وقلت " دادي "
قال " تبولي في فمي "
ثم أزداد من سرعته وشعرت برعشة قوية وخروج سائل مني أمام وجهه
بدأ بلعق سائلي وقال " لذيذ "
أشعر بالقرف والدوران لا أستطيع الاحتمال & صعد لي ووضع صوابعه الثلاثة في فمي وأمر " أمتصيهم "
ثم أخرج صوابعه وقال وأنا أشعر الرؤية أصبحت باهتة " لقد أعطيتك متعتك & هل تريدي أن أكمل "
فجأة لم استطيع الإحتمال شعرت بيده تضرب وجهي بخفة لاستفيق
لكن الرؤية أصبحت ظلام وفقدت الشعور بأي شيء من حولي ............
انتهى البارت

الرهينة ورجل المافيا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن