الفصل الثامن عشر : مقالب لا تنتهي

Zacznij od początku
                                    

أيلي :

رائع لا بد ان فخي قد نجح هههههه ذاك الاحمق لن يدري ما الذي أصابه فلاذهب و أتأكد بنفسي ، توجهت نحو نهاية الممر الطويل حيث سيكون جايمس الغبي و تبا ... هههههه لقد كان كما توقعت تماما جالسا على الارض ملطخا بالطحين و و على رأسه دلو الماء

أيلي : هههههههههه يا إلهي شكلك مضحك أكثر مما توقعت هههههههه

جايمس يقف و ينزع من على رأسه الدلو : حسنا لقد استهنت بك و الان تعالي الى هنا

أيلي ما ان بدأ جايمس بالركض خلفها سارعت بالركض و أخذت تقول : هههههه فلتحاول الامساك بي ان استطعت ، لا احد يستهين بأيليانا ويليام و يفر من العقاب .

و هكذا استمرت محاولات جايمس بالامساك بأيلي و استمر مع لحاقه بها بالوقوع في أفخاخها ، فمرة تفتح الابواب في وجهه فجأه و مرة يتعرقل في حبل ما فيسكب عليه اما طحين او زيت او مربى او حتى ترمى في وجهه كعكة ، و في النهاية وقفت ايلي امامه و قذفته بحجر صغير على رأسه و فرت هاربة ، و هي تركض اصطدمت بأحدهم فوقعت أرضا فتأوهت من الالم و رفعت رأسها ترى بما اصطدمت و قالت

أيلي بتألم : تبا هل اصطدمت بجدار ما ... مهلا من انت ؟

...: علي ان أسألك انا يا صغيرة هذا السؤال

جايمس : لا بأس يا جورج انها أيلي

جورج لم يستطع امساك نفسه من الضحك : هههههههههه هل هذا انت سموك ؟ و لكن ما الذي حصل لك ؟

جايمس بغضب : لا تضحك انها قصة طويلة

أيلي تمسك يد جورج : هييي جو انت متزوج ؟

جورج باستغراب : لا و من تنادين بجو ؟!

أيلي بابتسامة : حسنا انت ستكون زوجي .

ما ان قالت ايلي هذا حتى كاد يصل فاه كل من جورج و جايمس الى الارض ، أما أيلي فقامت بسحب جورج خلفها و هو مازال في صدمته مما قالت ، اما جايمس فيا له من مسكين فلقد أخذت ايلي جورج معها و تركته وحيدا مصدوما

جايمس :

تمالك نفسك أيها الاحمق ، و لكن تبا اي نوع من الاطفال كانت أيلي ؟ توقعت انها كانت باردة كما هو حالها الان و لكنني صدمت في البداية تقوم بعمل المقالب و الان تقول لجورج انه سيكون زوجها ، نوعا ما انا خائب الظن حتى و هي طفلة لا تذكرني ما زالت تكرهني أعلي تركها يا ترى ربما تكون أكثر سعادة اذا فعلت فبعد كل سيأتي اليوم الذي تعلم فيه بكوني المحارب و اني هو عدوها ، أتمنى لو انها لن تعرف ابدا ، حسنا يكفي سلبية من يدري ما يحمله لنا القدر من خبايا و أسرار ، صحيح من الافضل ان استحم قبل ان يراني احد هؤلاء الحمقى

عودة لايلي و جورج :

جورج : سموك مهلا الى أين انتي ذاهبة ؟ فلتنزلي من عندك قبل ان تؤذي نفسك

ايلي : لن أفعل تعال و انزلني انت .

جورج بضيق : سموك انا رجل كبير ان تسلقت الشجرة فسيقع كلانا

أيلي نفخت خديها بلطف و أدارت وجهها للجهة الأخرى ، لكن سرعان ما التفتت و على وجهها ابتسامة مشرقة

جورج : تلك الابتسامة لا تبشر بالخير أبدا

أيلي : حسنا ، انا سأنزل و لكن عليك التقاطي .

قالت هذا ثم قفزت .

جورج أسرع كي يلتقطها : علمت ان الامر لا يبشر بالخير

التقط جورج أيلي التي أخذت بين ذراعيه و تقول

أيلي : ياي أتدري نحن نكون ثنائيا رائعا ، هيي زوجي ما رأيك لما ان نلعب ؟

جورج : منذ متى و أنا زوجك يا صغيرة ؟

أيلي : منذ ان قلت هذا ، و انا لست صغيرة

جورج بتنهد : هاه كما تريدين ، بهمس : ماذا فعلت في حياتي السابقة لأستحق كل هذا لا بد اني كنت سيئا جدا

على حدود مملكة الشمس :

..: أخيرا سأراها مجددا







هاي يا جماعة أكيد مليتو و أنتو مستنين خصوصا اني طولت اوي بس أعمل ايه المدرسة كانت شاغلاني شوية و أجهزتي كانت مسحوبة ايا كان هحاول انزل بارت قريب ان شاء الله مش هطول ..... سلاااام

انتهيتي أخيرا

و انت مالك يا عقل جايمس

لا شيء اتسائل فقط ان كنت سأظهر مجددا

متخافش هتظهر قريب صحيح الصورة لجو

اسطورة التنين الابيضOpowieści tętniące życiem. Odkryj je teraz