بيل : هههههههه واين سئذهب غير للشركه ، فئنا اعمل هناك .

مارف : إذاً اراكي غداً .

بيل : وانا بئنتظارك ، وداعاً .

مارف : وداعاً .



# نهايه المكالمه ....



هاري بحده : ماذا تريد منك ؟

مارف وهو يتجاهله : سئذهب لأنام كي اذهب للشركه غداً باكراً .




# اجل ، هو مازال يحبه و مازال يغار عليه ، هو الأن يُريد ان يقتل مارف ليحتفض به لوحده ولا يشاركه به اي احد ، هذ ما يسمى بالحب القاتل او المتملك هو إلى الأن يذكر كيف شوه لهُ وجهه ويذكر كيف كانت نظرات الحقد و الكره اللتي كان ينظر له مارف ولاكن هو عندهُ امل على ان يجعل مارف يسامحه ، الأن مر شهران على عودة مارف للشركه و شهر على رحيل جوني و عودته للبرازيل ، هل تصدقون ان قلب مارف بدء يخفق لغير هاري !؟ ... لقد خفق حباً و عشقاً لصاحبة العينان الرماديه و الشعر الكستنائي ، لقد خفق لبيل و اما هاري فئخيراً استسلم لهذا الحب القوي لأنهُ حاول كثيراً تفرقتهم ولاكنهُ لم ينجح ، ترك هاري الوصايه لمارف و بعدها ترك الشركه و اصبح يذهب لشركته ، وضع اعلانً عن حاجته لسكرتير لأنهُ بسبب بيل كره كلمة سكرتيره ، و بعد اسبوع تقدم إليه الكثير ........






هاري ببرود : اسمك و خبراتك .

الشاب : اسمي ماكسمس هيلڤي ولاكن ارجوك نادني ماكس ، عندي خبره في الحاسب و إدارة الأعمال و اتقن الفرنسيه و الكوريه و الهنديه .

هاري وهو يقراء بسخريه : الميول الجنسي شاذ ، حقاً ! ... هل ترى ان هذا مهماً للشركه .

ماكس وهو يئخذ الملف بتوتر : ءاا .. انا حقاً اسف ل.ل .. لم اكن اغصد ذالك ، عن اذنك .






# هاري ....

ههه يالهُ من احمق ، كيف يكتب في ملفه الخاص هذهي المعلومه ؟ ... هل هو عاهر و يحصل على العمل بهذهي الطريقه ؟ ... افففف لقد اصبح الأختيار صعب جميعهم مناسبين ولاكن ماكس هذا هو الأنسب ، هو يعرف اكثر من لغه ولاكنهُ عاهر وهذا سيُئثر على سمعة الشركه ، ااااه سئعود للقصر كي ارتاح و بعدها سئفكر في الأمر ، عندما خرجتُ من مكتبي سمعتُ صوت شخصين الأول كان يتمتم بي اللعنه و الأخر كان يحاول تهدئته و عندما اقتربت من الممر كي اختلس النظر رئيتُ ماكس و بجانبه شاباً اخر .....




ماكس بخوف : اللعنه .. اللعنه .. اللعنه .

روبي بقلق : ارجوك اهدئ ، لقد كنتُ امزح معك .

ماكس وهو يرتجف : لقد كان يسخر مني ! ... هو من المؤكد سيضن انني عاهر ! ... روبي هذا عمل ولا احد يمزح في ذالك .

روبي بئسف : سئذهب و اخبره بالحقيقه ، سئقول له انني انا من كتب ذالك .

ماكس وهو يتشبث به : لالالا ، فقط دعنا نعود للمنزل ولا تذكر الأمر امامي و من الأفضل ان تنساه .

القاتله الصغيره Where stories live. Discover now