كل يوم استيقظ محاوله لملمه آشتاتي والأنطلاق بروح مرحه، بروحه محبه ،برووح سعيده ،برووح محلقه ،بروح متفأله ..أزيل عن نفسي فكره آلمي الجسدي والنفسي مؤمنه بمبدأ الخير والسعاده
ولاكن .....!
لماذا الواقع آليم وقاسي لماذا هو حزين لماذا لحضاته السعيده ليست كافيه لي لماذا ؟
لماذا أصبحت لا أعرف استمتع بحياتي ؟
يوجد هناك من هم أسواء مني حالا ..
لا أعرف طريق أخر سوى أني احمد الهي واشكره على ما أنا فيه وعلى نعمه التي لاتعد ولاتحصى ..
YOU ARE READING
ضائقه حد الجنون
ChickLitإلهي لاتحملني مالاطاقه لي به ..لعل اجد هنا مكانا بين ورقاتي . تتقلب بي الحياه بين السعاده والحزن ولا حال يبقى كما هو .. ... سألت المعلمه عفاف طالباتها : ماهو طموحك في الحياه؟ وكالعاده اصبح الجميع يكرر نفس الطموح ..أخذت افكر لماذا لماذا لايوجد لدينا...