✨️هيَ ليِ✨️
مهانة ومحطمة، تبحث عن الراحة في أحضان رئيس مافيا سيئ السمعة، تنغمس في عالم من الجريمة والحب والتعويض✨️
•هذه أول رواية لي أتمنا أن تنال إعجابكم جميعا
•لا أحبذ تشبيه عملى بأي عمل أخر عملي خاص بي من خيالي و أفكاري الخاصة و شكراً
إنتهت 1/1/2...
و العمل على مشروعي كنت قد أخذت معطفي و محفظتي و هاتفي مسبقا كنت أتمشى و أحفظ الطريق جيدا فلدي ميزة أنني أحفظ كل شيء بسرعة
تمشيت لمدة نصف ساعة لم أشعر بالتعب أبدا كان الطقس جميل جدا و نسمات الهواء الباردة تداعب خصلات شعري الطويل و جدت مقهى راقي و جميل و كنت أشعر بالجوع و الأمطار شارعت في الهطول بالفعل
جلست في طاولة بجانب الحائط الزجاجي للتأمل المطر التي تغمر الشارع الجميل طلبت قهوة و قطعة كعك فراولة
كنت ارتشف قهوتي و أراقب الأجواء أشعر بنقاء ذهني و راحة نفسية أصحاب المقهى كانوا ذوي ملامح أسيوية و كما أنهم في قمة اللطافة و البهجة حسنا أعلن من الأن هذا مكاني المفضل في هذه البلد قمت بإرسال رسالة لكاسي أعلمها بخروجي لم تراها يبدو أنها لا تزال منشغلة
حين خف هطول المطر إستقلت سيارة أجرى إلي الفندق فور دلوفي لاحظت الزينة الفخمة التي تحيط المكان من الممر إلي الداخل إنبهرت من الطاولات الجميلة الموضوعة بنظام في الحديقة الأمامية و تحيط بها كراسي ذهبية عليها مخدات صغيرة وعلى حافة طاولة كبيرة مليئة بالمأكولات و المشروبات
تخطيت العمال بحذر متجهتا إلى غرفتي ألقيت معطفي و هاتفي على السرير و إتجهت إلى الشرفة
أتأمل المطر التي عادت للهطول الشتاء حبي الأبدي
سمعت طرق على الباب و إذا بها كاسي أخيرا إستطاعت الهرب من كل ذلك العمل وتلك الضوضاء فور دلوفها للغرفة حظنتني ثم ألقت نفسها على السرير تلتقط أنفاسها و قالت " يالاهي ظننت أنها لن تنتهي أبدأ كنت مثل المحارب رسميا !!"
ضحكت بخفة و قلت " إذن حمدا على سلامتك يا محاربة " قلت و انا أفعل التحية العسكرية
ألقت علي وسادة " أتسخرين مني؟؟؟"
ضحكنا معا و سألتني " إذن مذا سترتدين اليلة؟"
"اليلة؟ مذا هناك ليس لدي أي مخطط!"
قالت بدرامية "يا الاهي هذه الفتاة ستسبب في قتلي "
قلت ببلاهة " لمذا ؟ مذا فعلت أنا ؟"
" يا أيلين يا صديقتي يا حبيبتي سيقام أكبر حفل إستقبال لألكسندر ولسون برمته و انت تسألين !! سيحضر الجميع من داخل و خارج الفندق الكثير من الشخصيات المهمة و الخطرة و الوسيمة "
" ببساطة كاسي ليس لي علاقة بكل هذا الضوضاء التي في رأسي تكفيني أريد الراحة فحسب "
صرخت بي " أيلين ستخظرين سنلبس و نتزين و نحضى بسهرة جميلة كصديقتين جميلتين و ربما نتعرف على أناس جدد "
رأت ان كلامها لم يجدي نفعا معي فحظنتني و ناظرتني بعيون الجراء خاصتها " هل ستتركين صديقتك بمفردها ...هاه..؟ أرجوكييي "
تنهدت بقلة حيلة "حسنا حسنا!!"
قفزت بسعادة " أخيرااا ..سأذهب لأحظر بعض المأكولات و بعدها نشرع في التجهز و سأكون أنا المشرفة على طلتك اليلة "
تنهدت للمرة الألف " حسنا يا صديقتي الجميلة لأجلك فقط..."
الفصل الجاي نار أنتظر رأيكم ✨️
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
