PART"2"

14 0 0
                                    

⛔⛔تنبيه تنبيه ⛔⛔⚠️

⚠️‼️كل الأماكن الموجودة في الرواية غير حقيقية فقط الإسم حقيقي اما عن الوصف فهو مغاير تماما للواقع ⚠️

✿✿❀❀❀❀❀❀❀❀❀❀✿✿❀✿✿✿✿✿

بعد مدة من القيادة خلال الطريق الطويل اخيرا انها تكساس..! انها مدينة جميلة مقارنة بنيويورك فهي ليست مكتظة بالسكان والمباني الضخمة .. لاكن لها سحرها الخاص.. صفت عمتي السيارة امام منزل منزل ضخم جدا.. نعم انه من املاك عائلتي التي لم يتبقى منها سواي والتي سأرثها عند بلوغي سن الرشد القانوني اي ثمانية عشر تماما اما حاليا فأمور العمل تحت تدبير العمة غريس فأنا اثق بها كما كانت امي تفعل.... نزلت من السيارة لأفتح دراعي احتضن نسمات الهواء العليلة النقية.. سأملئ رأتاي بقد كافي من هدا الهواء المنعش.... "

-هيلين هيا ادخلي الآن واستحمي لتزيلي تعب الرحلة... "

نادتني العمة غريس من داخل الفيلا لأستحم لأنتبه فجأة انني متعبة جدا وعضامي تألمني من الجلوس الطويل على مقعد السيارة.... عند دخولي الى الفيلا لاحضت ان شكلها اكبر من الداخل بكثير كل شيئ هنا فخم جدا وغالي الثمن كل فتاة تتمنى ان تحصل على ما امتلكه ... فكرة بهدا قليلا لترتسم بسمة لاتكاد ترى على شفتي ثم عدت الى الواقع لأتدكر مجدد اني متعبة

-عمتيي انا سأستحم حسنا..!!
-حسنا هيلين خدي وقتك واريحي مفاصلك عزيزتي.. "

بعد ان انهيت حمامي قمت بلف منشفة زهرية اللون حول جسدي واخرى وضعتها بعشوائية فوق شعري الطويل المبلل وخرجت من الحمام..لأنصدم من منضر السرير ولم يسعني فعل شيئ سوى حركة o بفمي ان شخص ما ينام على سريري. الخاص كم هدا مقرف.. قلت في نفسي ثم اتجهت اليه بغضب. شديد وبخار يكاد يرى يخرج من ادناي.. "

-ايها اللعين.....!!!

لفضت كلامتي لأنفاجأ بيده تشدني ناحية السرير لأقع بين براثنه المقرفة .... "

-اتركني ماذا تفعل.. االعنة عليك ايها الأحمق الغبي..!!

-على الآنسات التحدث بلباقة.. ام انني مخطئ يا جميلة..'

قال لي بينما ينضر داخل عيناي حيث تكاد رموشه تلتصق بخاصتي لأنتفض بغضب مجدد... "

-ايها اللعين من انت بحق خالق الجحيم .. كيف دخلت الى املاكي...؟؟؟؟ وكيف تجرأ على نوم في سريري!!!

قلت له اتحرر اخير من بين قبضتيه اللعينتين وانتفض لأقف على قدماي بجانب السرير... "

-اهدأي لا داعي للغضب انا لا انوي مضايقتك لكنكي دخلتي الى الغرفة الخطأ... "

-هدا محال يا هدا هده الفيلا ملك لي وانت... انت... من انت بحق خالق الجحيم...؟

قلت له ألعنه تحت شفتاي بصمت ليقف بإستقامة امامي بجسده العريض و عضلاته المفتولة التي تبدو ضاهرة تحت قميصه الأبيض ليرفع يدها يربت بها على رأسي

You've reached the end of published parts.

⏰ Last updated: May 07 ⏰

Add this story to your Library to get notified about new parts!

صراع الحب Where stories live. Discover now