حـَيدر : عمي حچيك عَلى عيني وراسي أني أريد جواب منها بتكُم تريدني لو تريد ابن عمها

كرار : اي هيه تريدني ألي أحبها وتحبني ويلاا امشي أطلع منا

طفر هيثم من مكانة وكتل كرار وطلع حيدر مكسور الخاطر عباله حبيبت الگلب تحب أبن عمها

أفاطم

ضاايجة ونفسيتي تعبانة ماريد أبن عمي مو گد المسؤولية ولا أحبه ولا أطيقه واحد غثه ما أحسس الا باب البيت نهجم هجم علينه رحت حتى افتح الباب دخل كرار عصبي خنگني

كرار : أقسم بذات اللـه إذا توافقين عَلى حـَيدر أنهي عليچ يسئلچ تگولين أكوو علاقة بيناتنه

دفرتة وگلتله
فاطم : باوع ولك اذا تمس شرفي بحچاية ماا تخليك ولا اخلي رحمة الله تنزل عليك ماا اخاف من اي أحد واني مواافقة عَلى حـَيدر

گام ودفعني عَلى حافة المرجوحة وبعد محسيت بشي فقدت الوعي

حـَيدر

مختنگ حيلل وضااايچ سهليها يا فاطمة الزهراء طلعت تحب غيري طلعت تريد أبن عمها واني بنيت أحلامي وياها سميتها " فطمت جروحي " وهسه هيه الي فتحت جرحي شافتني أمي أجت تحچي ويايه

ام حيدر : شبيك يمه وضعك ما يبشر بخيـر

حيدر : والله يمه الغي سالفة الخطوبة من بيت أبو عبدالله مااريدها بعدد طلعوا رايديها لأبن عمها واحد يحب الثاني

ام حيدر : هاهية حبيبي أشوفلك وحدة تسواها والله

حيدر : لا يمه سدي موضوع الزواج

گمت من يم امي ورحت عَلى غرفتي اسولف ويا نفسي
ها فاطمتي كسرتيني والله ليش من دونهم حبيتچ ليش أنتِ الوحيدة الي دخلتي گلبي وتاليها لغيري

أفاطم

صحيت وأشوف نفسي بالمستشفى لگيتهم كلهم يمي أبوية عصبي وضايچ من شافني فتحت حچه

_ ها تردين تموتين نفسچ عَلى مود حيدر تحبي مووو والله ما تصيرين اله بس يطيب راسچ يعقد عليچ كرار

فاطم : يااابة شنوو حبب شنو امووت نفسي ترة كرار تهچم عليه ودفعني

كرار : چذابة عمي والله هيه
رحت لها حتى احچي وياها تگولي اني أحب حيدر وراح أرگع نفسي عَلى مود أبوية ينقهر عليه وينطيني اله وأذبها برأسك

فاطمة من سمعت كلامه خابت كل آمالها من ابوها گال

ابو فاطمة : لا والله لعد عگب باچر يعقدون يعقدون كرار وفاطمة

ضليت ادگ وألطم والله ضلمني والله أسويها صدگ وأنتحر دخل الدكتور عَلى صوت الصياح وضربني مهدء

وبعد فترة گعدت ولگيت نفسي بالبيت وراسي مخيط أربع خياطات
دخلت امي وشافتني گاعدة أجت يمي

فراشة الحيدر حيث تعيش القصص. اكتشف الآن