أمل الدهر

8 1 0
                                    

خانني الدمع و تساقط لما رأى محبوبه و تكاثف لما  اصطدمت مالكتاه بعيناه..
بدى في طور النسيان هائما، لم ينظرني، ولكن عيناي لم ترى سواه..ناظرته وكأنها دهر..و هل للدهر أن يشفي جريحي،أم له أن ينسج ذكراه؟

خواطر بقلم نجمةWhere stories live. Discover now