1.البدايه

179 14 43
                                    

-كان ملك الشياطين يمشي في زقاق مضلم يبحث عن فريسه له

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

-كان ملك الشياطين يمشي في زقاق مضلم يبحث عن فريسه له

-وقعت عينيه على معبد مهجور وحينما دخله مجموعه من الاطفال الفقراء جدا كانوا يبدون كلهياكل العظميه من الجوع كان يشعر بالجوع حينها وكان يود التهامهم جميعا

-قبل ان يشعر بخطوات فتاة ذات شعر اسود طويل وعينان لامعه ذات لون مميز
تقف امام وجهه تحاول حمايه هؤلاء الاطفال بأستماته على الرغم من كونها مريضه وتعاني من سوء التغذيه

-كانت ثيابها باليه رثه وعلى مايبدو انها من طبقه فقيره للغايه

-ولكن رغم فقرها وقله حيلتها الأ انه جمالها الملائكي لم يتأثر ابدا

"لا ...لن تقتلهم مهما حاولت ايها الوحش !!"تقول هذه الفتاة بقوة غريبه

"من تضنين نفسكِ ايتها الحشره المقززه؟."يقول ملك الشياطين وقد اشتاط غضبا وامسك بوجهه الفتاة ناويا تفجير رأسها قبل ان ينظر الأ عينيها مباشرا ليتوقف

-تنظر الجميله بعينيها الامعتين الى عينيه الحمراواين الخاليه من الرحمه بتحدي دون اي خوف لتردف قائله

"انت جبان .. لماذا قد تستهدف اطفال ضعفاء ان كنت بكل هذا الجبرود والقوه؟."
كانت كلماتها كلسهم الذي نزل في قلبه بالنسبه له ...

بطبيعه الحال لو اي احد اخر قال هذه الكلمات كان موزان ليقتله بدون رحمه ولكن مهما حاول قتل هذه الفتاة لم يستطع ذلك كأنها تمتلك قوه غريبه ...

-حينما رأك لأول مره كان يود قتلك ولكن لسبب ما كان هناك شيء قد منعه من فعل ذلك فقط توقف حينما رأى عينيك الساحره التي جذبت قلبه كلمغناطيس ...

-حينما حاول مهاجمتك وقعت عينيه بشكل مباشر على عينيك وهي تنظر له بقوه على الرغم من انك كنت خائفه وترتجفين من الخوف الأ انك لم تبكين
كان نظراتك له مثل المخدر الذي جعله عاجز عن الحركه

-لم يشعر بهذا الشعور الغريب بحياته شعور انه يرحم احد ما لم يجد نفسه الأ وهو تارك المكان دون ان يؤذيك بشيء انتِ والاطفال

-فمن عادته ان يقتل الناس او يحولهم لشياطين ولكنك الوحيده التي قد نجيتي من قبضته دون ان يمسك بأي اذى او سؤء

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Mar 28 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

 زَهِـ ـرتُيِ اَلزِرُقَـاَءِ 𝕸𝖚𝖟𝖆𝖓 𝖇𝖑𝖚𝖊 𝖋𝖑𝖔𝖜𝖊𝖗 𝖔𝖓𝖊 𝖘𝖍𝖔𝖙 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن