**********
نرجع لأحداث قُبل..ثلاث سنين.....

**********
حسين:ها خوويه خما صايرلككم شي؟

فاهد : ها حسين خويهه ملاك وحيدر ب المُستشفى متصوبين..

حسين: اناخوكك خما متأذين حيل انت نورسين بخير؟

فاهد: بخير بخير بس اصبر ابقه وياي عل ىالخط طلع الدكتور.......... لااااااااااااا

صرخ فاهد لاا بعلو صوته حسين ضل ب الخط..

حسين: ها خويه شكو شصار لك؟

طبگه وگعدنا نحاولل دخلنا لغرفته ماكو أمل نهائيا  فاهد أتخبل حضن حيدر ويبچييي أنتهى حاضن راسه ويصرخ!

أخخخ يابههه ولكك ليشش هيچ خوويههه هديتت حيليي

ملاك بتعب : ههاجمنا الموت مُبكر في عِز فرحتنا، لم تكتمل فرحتنا ألتي كانت من المفروض أننا نعيش أجمل أيام..

فاهد خووه وخلصت طاقته ملاك شووي وتنتهي مبقه بيها طاقه ححاولو يخيطون راسها بس ماقبلت.. عائله فاهد ما گدرو يطلعون لان الشوارع مسدوده نصها وقصف وخطر عليهم.. ما گدرنا نسوي فاتحه أخذو حيدر للغسيل... فاهد دخل يغسله وخلصو وچفنوو وحطو ب التابوت.. وكتبو.. عريس الجنه... أخذو التابوت للمگبره دفنو وره ساعات رحنا للقبر گعدت ملاك تبچيي وفاهد يبچيي واني وياهم...

گعدت على گبره تبچي منهاره وتحچيي

ملاك :

ليش عففتني ليش يا ثالث عيوني؟ چنتت مو زينه وياكك چنت سيئخ بالحب أعتررف أنيي الچنت الطرف السيئ فعلااا! بس حبيتك بكل ما أملك حبيتك رغمم مللي الجامح لكل شي! رغم سوئي ب الكلام والتصرفات؟ حبيتك وراح أضل احبك يبعد عيناي هاي،

نورسين : گومي ملاك راسچ دينزفف گومي

ملاك : عوفيني نورسين شوويه

نورسين: انجيبج بعدين ملاك گومي راسج ينزف لا تموتين

ملاك :

تعلقت بأدق تفاصيل هلعلاقه! كُل لحضه أقرأ حديثنا، حديث يُزهر داخلي ويحرقني! هـل تتذكر أول أتصال لنا؟ كان من أجِمل اللحظات! كيف كان صوتك ضماد لقلبي! كلامك مُغازلاتك! كُلها كانت كالفردوس! كانت بَعض الكلمات تجعلني أطيرر من الفرح (نجمتي، ملاكي، فراشتي،) من هل كلمات أدركت بأنني عِشقت! ولما كنت أسمعها بصوتك أحس نفسي ممُيزه أفرحح! لكن كُل هذا رَحل! ولا أتوقع سيرجع! غرقت في أعماقي ورأيت! ما لاينبغي أن أراه! حاولت بِكُل ما أمِلك، حاولت وحاولت أن لاا أفقدك لكن... ! لا توجد فائده، ولا أعلم إن كنت تسمعني أو لا! حقاا أنا أسفه، أسفه كثيرااا! !! لا أعلم كيف أصلح هذا كُله! انا لست بخير من بعدك! ابدا! أصبحت أكتب عنك بهوسس كـَي أحس بأنك تكلمني كل يوم كنت أفعل هذا ولا أخبرك أنني احبك مهوسه بك كـي لا أنفضح ولما كنت أدعي في صلاتي يُكتب القدر لنا !حقا سئمت تعبت من وضع البكاء مللت من تجاربي! لم أحضى بشخص مِثلك، يدخل إلى قلبي ويزرع بداخله الورود وحولها الفراشات كما فعلت! لم يشبهك أحد! رُغم البعد الي ببينا أنا عِشقتك! انا أتألم بكل ما أوتيت من ألم بقدر ما يتألم المرء لفقدان أكثر شيء يحبه! ليتك تعود حقا! أصبحت لا أطاق ولا أطيق عندما رحلت لم أعد أهتم لشيء، من كان مؤنس لقلبي رحل! أعتذر،، كَم كان معي شخص كالذهب! كالنجمه المضيئه! حقا سئمت من هذا كُله!،

ضلمات الفاهد Where stories live. Discover now