أنا أنا .... أنا من سيبدء

زفرت هوائي انظم انفاسي المتسارعة حينما سحب يده من اسفلي ونطق

رائع ، طواق وبجنون لتطبقي علي ما قرآتيه

رفع يده لخصري يحكم قبضته عليه ورفعني مع وقوفه مجلساً إياي على طاولة مكتبه

يداي تمركزت على الطاولة وجسده بين ساقاي
يسلط علي نظراته الراغبة

لكن علي أن أهيئ جسدك صحيح؟

دفع بجسدي إليه خالقاً ذاك الاحتكاك العنيق بين
انوثتي ورجولته المتصلبة

حينما ترتفع حرارة جسدك سيكون ادائك تلقائي
واكثر حميمية
ومن غيري يتولى إحماء جسدك ؟

سأل وأنا بالكاد استطيع سحب انفاسي
فهو ودون هذا الكلام أخذ يحرك حوضه بهدوء
جاعلاً ذاك الاحتكاء لا ينقطع

دنا يقترب إلي ويده احاطت ظهري يجعل الخلاص من بين يديه وتحرير انوثتي من اهتاج حركته مستحيل

زممت شفتاي ازفر هواء صدري بصخب
حينما اصبحت شفتاه على بشرة عنقي يمرر لسانه هناك قبل أن تطئها شفتاه

رفعت يدي اتمسك بكتفه فجسدي بات منهك من أفعاله
وخافقي يضرب داخلي بجنون

ارجع حوضه مخلفاً إنشات فراغ ليعاود الدفع وذاك الأرتطام بين اعضائنا بجنون

لإرجع رآسي للخلق مع تأوهن قد هرب من جوفي رغمي محاولاتي الكثيرة لردعها

يده ومن خصري تسللت لظهري وصولاً لخلف عنقي يدفع برآسي إليه ملتقطاً شفتاي بعنف

احتوى شفتي العلوية يمتصها بقوة

لتحتل جسدي رغمة جامحة للمسه ومبادلته

ونفذت رغبتي بمبادلته ويدي احاطت عنقه تقربه مني
لنفقد السيطرة بلحظات
وتتحولت تلك القبلة لجموح مليئ بمشاعر تنساب من كلانا

فصلت القبلة مع أنيني الخافت حينما بات ضغطه بيداه على تجويف فخداي يجعل من فراق ساقاي أمر متعب
لكلانا

هبط بصري لاسفلنا
وخاصة جسدي الذي أصبح ظاهراً من ذاك الفستان الذي ارتفع حتى معدتي
ولباسي الداخلي مبتل بسبب افعاله

ومازال رجولته المنتفخة تداعبني حتى ابتعد إنشات يمرر يده لباطن فخدي مروراً لأنوثتي من فوق الملابس

Let's make a babyWhere stories live. Discover now