بقلمي موج الساعدي
قراءة ممتعة✨.
البارت السـابعة والعشࢪون
......................................................................
نزلت دمعة من عينة وگال
:- هايم بيچ اوتار گـلبة للمَليح، شرارتة، دعسـوقتة الحلوةگال هيچ واتقرب حضني قوي وشالني وگام يفر بية بالغرفة
اعتلت ابتسامتي وگمت اضحك من دغدغني بلحيتة
ناردين:- نزلني ولكگعد على القنفة وسحبني بحضنة دفن راسة برگبتة وضل يستنشق من عطري
حسيت كل جسمي يرجف من قربة وهوا احسة فاصل عني كلش
باس رگبتي وصعد لشفتي قبلها بكل هدوء
:- احبـچ نفس ريتة للمَليح .:- واني احبك مَليحي .
رتيل
رجعنا اني وبيبي وريتا وية مُعاذ وجدي وامي وام معاذ راحوا وية لِيام يدرون بسياقة معاذ
الطـريق كلة يباوعلي من المرآيا ويرجع يسوق بيبي من تشوفنا هيچ تتحسر وريتا تباوعلي مقهورة
درت وجهي على الجامة وضليت صافـنة مرت سيارة مال شباب من يمنا مشغلين اغاني حيل عالية واحد منهم باوع بداخل السيارة چان معاذ بسرعة يسد الجامات كلهن
باوعتلة مخنزر علية وشرايينة ناطة گوا لازم روحة لأن بيبي موجودة
وصلنا لبيـت جدي ردت انزل علمود اروح وية أمي بس هوا قفل السيارة واندار علية
مُعاذ:- ليش متباوعيلي رتيل؟
اتحسرت وحطيت عيوني بعيونة
:- ما أريد اعذبك اكثرمُعاذ:- يا مَحلا العذاب اذا چان منچ
رتيل:- ماريد أملك بشي وتاليها جدي ميقبل وتتعلق بية اكثر
اتحسر وگال
مُعاذ:- هوا اني هسة روحي متعلگة بيچ مو عاد اتعلق بيچ اكثررتيل:- خلي ننهي كُلشي مُعاذ وشوف حياتك ، الضاهر جدي ما راح يقنـع
حط أيدة على شفايفي يمنعني اكمل كلامي وگال
:- ديري بالچ تحچين هيچ شي ، بس المـوت يمنعني منچ مو جديشهگت وبچيت من كلامة
رتيل:- اسم الله عليكنزل عيونة ميريد يشوف دموعي وگال بحنيـة
مُعاذ:- ترديني رتيل؟ تخافين علية لا أموتهزيت راسي واني أبچي
رتيل:- أريدك مُعاذ بس دتشوفـة شلون معارض زواجنامُعاذ:- تاليتة هـل راس يلين ويوافق لا تأيسين حبيبي انتِ اصبريلي بس اليوم اني ومهيار نحاچي بليل
هزيت راسي انطاني كلينس مسحت وجهي ونزلت من السيارة
اول مافتت لبيت جدي رحت للمغسلة وبقيت اغسل وجهي بمي بارد بس اريد أهـدة
YOU ARE READING
المَليح 611 ( قيد التعديل)
Romanceمُقدمة فـي إحدى البيوت العِراقية الحديثة هُناك فتاةً غامضة قليلة الكلام حادة المزاج تحب الموسيقى الصاخبة وتعشق اللون الاسود يُقال عَنها نرجسية وهَي تحب تِلك الصفة تَعشق كَونها محامية تُفرق بين الحق والباطل البَعض يكرهها بِسبب كَونها مغرورة قَلي...