part3

26 5 4
                                    

.

.

.

لامس الخوف خافقي المرتجف فأضحت عيناي التي تنضر لعيناه مرتجفة فقدت أنفاسي ماذا أن علم أبي ماذا أن أخبر أبي أنه يعلم ألهي أخرجني من ماوضعتني به خرجت صوتي المندفن من الخوف.

" أنا أنا ليس كذالك أنا فقط وقعت على حافة السرير لما لاتصدقني"

"أيزابيلا أورتيغان لست بأحمق قولي الحقيقة لن اخبر أي شخص "

مع ذالك ما أزال خائفة لست واثقة به لذا قلت بصوت مهزوز

"لما لاتصدقني سيدي لما هل أبدوا ككاذبة "

" نعم تبدين ككاذبة وكاذبة سيئة أيضاً "

" أنا أنا لست كاذبة لست بكاذبة أنا أقول الحقيقة والدي لن يفعل ذالك أبداً هو يحبني أنا وشقيقاتي"

صوتي مرتجف أعلم ذالك وأيضاً أعلم أنه لايصدقني

"أيزابيلا أورتيغان أنا لست بشخص مؤذي لاتخافي مني أنا لن أأذيك يوماً أنتي عزيزة على جدتي وتذكرينني بها كلما نضرت لكِ، كانت هي أيضاً أوكرانية ألأصل"

بدأوا بالتكلم الأشخاص داخل رأسي يقولون الكثير والكثير يخيفونني .

"ماذا أن كان يحاول اخراج الكلام منك ليخبر والدك"

"لاتثقي به جميع الرجال مؤذين مثل والدك"

"لن يحميك أحد سوى ذاتك أيزابيلا تذكري ذالك"

"أخرجي من ذلك الباب"

"بالتأكيد هو سيخبر والدك"

"هل تريدين أن تضربين من جديد"

"أخرجي"

"أخرجي"

"أخرجي"

" أنا أسفة ولكن علي الذهاب  للمنزل "

لم أعطيه لمجال ليتكلم وركضت ناحية بوابة الحديقة أخرج راكضة ذاهبة ناحية منزلي تريثت أمام منزلي عدلت شعري وملابسي ودخلت بهدوء خشية من أيقاض والدي داخلت للداخل وكان المنزل هادئ وفارغ بالتأكيد والدي مايزال نائم وتينا وجيسيكا ذهبن للثانوية الأن عندما شاهدت المنزل فارغ شعرت بجوع شديد لذا ذهبت ناحية الثلاجة فتحتها فوجدت أفضل الأطعمة بالطبع من أجلهم وليس لي

Denying the truth Where stories live. Discover now