"على أية حال، لا أستطيع أن أتخلى عن حذري معك."

وقف شعري على نهايته مع انتشار الحلاوة.

"عندما تنتهي، دعنا نذهب إلى الملحق."

"الملحق؟"

"إنني أشك في مدى هدوء الرجل العجوز. من الأفضل أن أجعله يهدئ قبل أن نقع في مشكلة."

تمتم العم ليفياثان بفارغ الصبر.

دقيقة........

'الدوق سيبرت؟'

بالتفكير في الأمر، لقد نسيته!

"لم يكن شخصية رئيسية في القصة الأصلية.

فهل لهذا السبب لا أراه كثيرًا؟

لقد حدقت في عمي.

كان الرجل الجالس على الأريكة قبالتي يلتهم قطعة من الكعك في ثلاث قضمات فقط.

"هل.....الجد في الملحق؟"

"آه. نادرًا ما يحب ان يأتي إلي هنا."

وضع عمي ساقيه فوق الاخري واحتسي الشاي. سلوكه جعله يبدو وكأنه رجل نبيل مرة أخرى.

"هل سمعت قصة والدي؟"

"بعض الأشياء تمتمها الناس."

لقد تلعثمت.

"سمعت أنه مريض."

"إنه كذلك، لكن لا بأس. أنا متأكد من أنه يفضل ألا يحظى باهتمام أحد."

الكلمات التالية كانت بالكاد مسموعة.

'تبا'

تصلب الجزء الخلفي من رقبتي مرة أخرى.

'هل كان من الوقاحة عدم زيارته عندما يكون هناك شخص بالغ مريض في المنزل؟'

علاوة على ذلك، أنا مجرد ضيفة هنا لم اظهر أحترامي!

لحسن الحظ، لا أحد من الناس في الدوقية يكرهني الآن.

ولكن إذا كانوا يكرهونني، سأكون حزين لسماع ذلك.......

وإذا قالوا لي أعود إلى العاصمة مرة أخرى.......

كما لو كان يقرأ صمتي الغريب، فتح فمه مرة أخرى.

"لا تقلق. لقد أخبرتك أنني سأركل مؤخرة أي شخص يحاول ان يؤذيك."

"أي نوع من الأشخاص هو الجد......؟"

"أممم......"

نظر عمي إلى السقف للحظة وفكر.

"مثل الأسد الغاضب؟"

"......؟"

لقد رمشت في التفسير الغريب، وتحولت عيناه الأرجوانية الداكنة نحوي.

"نعم. حبة بازلاء مثلك قد تؤكل بسرعة."

لقد سخرت بخفة.

"الأسود حيوانات آكلة اللحوم. إنهم لا يحبون البازلاء."

أعتقد إن الصغنون مخبي حاجة Where stories live. Discover now