[عادت إليف إلى المقر ... مرت يومان بالفعل لتختار إليف بالانضمام إلى فيلق الاستطلاع.... بعد إستعداد كثير حان أول مهمة إشتكاشفية لإيرين وميكاسا وإليف..}
تركب إليف بحصانها و بجانبها ميكاسا وساشا .. لحضة ليضهر دخان أسود في السماء معلنا عن عملاق غير طبيعي .. لتقوم ساشا بإطلاق دخان أسود .. لتضهر عدة عمالقة .. لتقف ميكاسا وتقوم بالقضاء عليهم في منتهى السهولة ... وبعد دقائق من قتل العمالقة . يصلا إلى الغابة... ليقومو بصعود الأشجار الضخمة ... تجلس شاسا على جدع الشجرة تناضر تلك العمالقة الذين يحولون الصعود إليهم .... مرت لحضات لتسمع إليف وميكاسا صراخ عملاق إيرين .. ليتجها بسرعة إلى مصدر الصوت .. ليجدو عملاقة أنثى بشعر أشقر تردف إليف في نفسها* العملاقة الأنثى أني * لتسدد تلك العملاقة الأنثى ركلة قوية
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
إلى إيرين كفيلة بكسر رقبته ويضهر وجه إيرين لتقضمه داخل فمها ... وتقترب منها ميكاسا بجنون وعلامات الغضب عليها ... هي و إليف ليبدأون بقتلها.. و يضهر ليفاي أيضا .... ليبدأ قتال شرس مع العملاقة الأنثى ... التي سقطت على الأرض بعد تلقيها ضربة قوية من إليف، قطع ليفاي فم العملاقة الأنثى و يضهر إيرين ... ليحمله ليفاي ويتجه إلى إروين وباقي أعضاء الفرقة للمغادرة *** الجميع يركب في الأحصنة والمصابين على العربة ليضهر حشد من العمالقة يركضون يإتجههم ... تغيرت ملامح الفريق إلى الخوف والرعب ... إليف بهدوء: سيدي هل يمكنني تولي أمرهم يلتفت لها إيروين ليردف بغضب: هل جننتي ، أتريدين الموت تقف إليف على حصنها: أرجوك دعني أتوالى أمرهم ... فإن لم نقضى على العمالقة سوف تلحق بنا وتقوم بالقضاء علينا تنهد إيروين ليردف : لكي ماشئت .. إذهبي تتقدم إليف من ذلك الحشد ... لتبدأ بالقضاء عليهم .. وقطع رقبتهم ... أمسك أحد العمالقة بخيط عدة المناورة ليسقطها على الأرض ..لتردف إليف في نفسها: سحقا مابال هذه العمالقة مع سلك المناورات* تتقدم يد عمالق محاولة من إمساكها لكن تناثرت دماؤه على وجه إليف.. إستدرت إليف إلى الفعل لتجد ميكاسا وكريستا .. لتقف إليف وتتجه لها كريستا للاطمئنان عليها ..
يبدأ قتال بين إليف وميكاسا وكريستا ويومير التي لاحقت بيها ... مرت دقائق ليقتلو جميع العمالقة ... عادت إليف بصحبتها ميكاسا وكريستا إلى الفريق نضر لهم إيروين ليشكرهم فلولاهم لضحو بجثث أصدقائهم
______________________________
عاد الجميع وعلى وجههم علامة الإحباط .. بالطبع لم يفلتو من كلامات الشعب القاسية تذهب إليف إلى غرفتها لتستلقي على سريرها فقاد مرات بيوم صعب . . . تستيقظ على صوت يناديها تفتح عيونها لتجد العريف ليفاي ممسك بالمكنسة ليردف: أنتي إستيقضي.. ونضفي المكان الآن إنه متسخ تتجهل إليف كلام ليفاي ..لتستلقي على جبينها الأيمن محاولة العودة للنوم ليصرخ ليفاي بغضب : أخبرتك أن تستيقظي حالا إليف: ..... ذهب ليفاي ليعود بعد لحضات ممسك بدلو ماء بارد ليسكبه على إليف ... التي صرخت بعدما شعرت بذلك الماء البارد الذي تتدفق إلى جسدها مسببا لها قشعريرة لتصرخ بغضب : اللعنة عليك أيها القزم الوسيم تتجعد ملامح ليفاي بشكل مخيف بعد سماعه لكلاماتها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
