تفتح عيونها الزرقاء تقابل إمرأة تمتلك شعر أشقر وعينين سوداوتين تمتلك تجاعيد على وجهها ... تحملها في أحضنها .. لحضات لتتقدم فتاة في العشرينات من عمرها... ترتدي ملابس العصور القديمة
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
المرأة: كاترينا خدي هذه الطفلة... عائلتها توفيت اليوم .. تم التهمهم من قبل العمالقة تأخذ كاترينا إليف من أحضان السيدة العجوز .. إليف في نفسها * ماذاا عمالقة .. كيف ذلك .. هل حقا أنا في عالم هجوم العمالقة .. لكن أي سنة وأين أنا . . . . مرت أيام وتليها شهور وسنين إلى أن بلغت إليف 8 سنوات ... جالسين على طاولة الطعام... هي وبعض الأطفال.. فهي في ميتم ... لتردف إيليف : خالتي ..ماهي المقاطعة التي نقطن بها ... نضرات لها كاترينا لتردف بابتسامة: مقاطعة شيغانشينا إرتسمت إبتسامة على شفتاي إيليف : حقا ... أيمكنني الخروج واللعب في الخارج كاترينا: لا .. إيليف بتذمر : لماذا...؟ كاترينا: السيدة رين ترفض خروجكم واللعب في الخارج صمتت إليف فهي تعلم كم رين قاسية ... صراخ .. بدأ أحد الأطفال بالصراخ بعدما إنزلق على الأرضية وتألم ... لتقترب منه كاترينا وإليف ... التي لامحت فورا تلك البقع الحمراء على الأرضية لتبلع ريقها ...وتغادر .. فهي مزالت مصاصة دماء ... وتستطيع التحكم برغبتها . . . في أحد الأيام إستطعت إليف التسلل إلى خارج الميتم .... بدون معرفة أحد .. تناضر إليف ذلك السور العالي ... والرجال الذين يرتدون لباسا موحدا ... لتبدأ بخطو خطواتها ... إلى إن دخلت زقاق وتسمع صوت شجار لتقترب أكثر إلى مصدر الصوت لتجد 4 فتيان يتنمرون على طفل يمتلك شعر أصفر ... تقترب منهم إليف لتردف ببرود: إبتعدا عنه ... تلتفت تلك العصابة المكونة من أربعة أطفال .. ليردف أحدهم والذي يضن نفسه القائد: من أنتي ! وماشأنك بما نفعله تنضر لهم إيليف نضرة حدة .. لتقوم بتوجيه له ركلة في رأسه.. جعلته ساقط على الأرض لينضرو لها الأولد برعب ... ليركضو بسرعة مبتعدين عنها ... يقف الطفل بصعوبة ليهرب هو الآخر يرفع ذلك الطفل ذو الشعر الأصفر رأسه لينضر لها ويردف: شكرا لكي
" آرمين " آرمين
تلتفت إيليف إلى مصدر الصوت لتجد ولد ذو شعر بنى وفتاة بشعر أسود يصل إلى كتفيها تتقدم تلك الفتاة بسرعة ناحية إيليف لتحاول تسديد لها ضربة لكن تفادتها إليف بكل سهولة ... ليردف آرمين بسرعة: إنتضري ميكاسا .. الأمر ليس كذلك ... هي من أنقذتني توقفت ميكاسا عن مواجهة إليف ... لتلفت إلى آرمين وتردف : مالذي تقصده وصل إيرين إليهم ليردف : أين أولئك الأوغاد آرمين : لقد طردتهم هذه الفتاة يلتفت إيرين إلى إيليف لتردف ميكاسا : أنا أعتذر
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
تبتسم لهم إيليف وتردف : لابأس آرمين : أشكركي مجددا يا.. إليف : إليف... آرمين: أنا آرمين وهذه ميكاسا وهذا إيرين إليف : سررت بمعرفتكم... أنتم أصدقاء أليس كذلك ؟ إيرين : أجل نحن كذلك إليف بتوثر مصطنع: أيمكنني أن أصبح صديقاتكم إيرين وآرمين : بالطبع ميكاسا : أين هو منزلكم؟ إليف : لاأمتلك منزل .... فأنا يتيمة ... و أعيش فقط في ميتم السيدة رين آرمين: أوه هذا أمر مؤسف ... إيرين وهو يضع يده في ذقنه: أليست تلك العجوز المتعجرفة هي صاحبة الميتم إليف بنبرة هادئة: أجل تلك الشمطاء ... ليت كانت كاترينا هي المسؤلة ميكاسا بتساؤل : من هي كاترينا إليف: المربية الخاصة بينا
بقات إليف بعض الوقت معهم ... لتردف : ودعا علي العودة الآن ... غادرت إليف إلى الميتم ... لتتسلل من الباب الخلفي للميتم ..... تفتح الباب ببطئ ... حتى لايسمع صوت الباب .. إستطعت الدخول لتغلق الباب ...
