Ops! Esta imagem não segue nossas diretrizes de conteúdo. Para continuar a publicação, tente removê-la ou carregar outra.
أعٌطِتٌ ألَحًآنِ آلَکْمًآنِ لَحًظُةّ صّمًتٌ لَتٌتٌأمًلَ جّمًآلَيَ . . . . . . . . . . . في ليلة تكسوها سواد تحديدا في قصر شخص لم يوجد في قلبه رحمة يحتجز ذو. العيون العسلية به مقيد بسلاسل كبيرة ليعجز عن الهرب منها في قبو المنزل المظلم يجلس وحيدا في أبى الخروج منه ليس خياره بل خيار من سحرته لتحبسه هناك كان يجلس يستمع لصوت الاقدام فوقه و تعالي أنواع الموسيقى لكلاسيكية التي يجلس ليستمع لها كأنها مهربه الوحيد كانت هناك ألة لم يكن له دراية ما هي لاكن كان من عشاق أوتارها في نفس الوقت ترتدي تلك الإمرأ فستان يكسوه لون الاسود مع تاجها يسطوطن رأسها لتنزل من على درج ترحب بضيوفها و تستمع لالحان اشهر العزاف من الكمان للبيانو كانت تسير ليستوقفها الخدم ليعرضو عليها أشهر المشروبات لتأخذها [معلومة بسيطة ذا مو ترويج للكحول أو أي مواد مخدرة أنها فقط رواية لا تمت بصلة للواقع فرجائا عدم إسائة الفهم و شكرا] ليقف أحد زوار أمامها كانت أمراه بفستان بلون الاخضر داكن و بجانبها زوجها ولا ننسها أغلى المجوهرات التي تقيد معصميها و عنقها لتردف
أنه لشي جميل إليزبيث أن تتم دعوتنا لهاذا الحفل أنه لشرف لنا
أن هاذا واجبي و شكرا على تلقي دعوتي و إستجابتها أن هاذا يسعدني حقا
أن المكان رائع للغاية و أيثاثه راقي أنه لمن أجمل أذواق التي رأيتها ذوقك
أنتي تحرجيني بهاذا شكرا جزيلا لكي...سيد ماركوس ما أخبار العمل
ماذا أنه يسير بشكل جيد شكرا لسؤألك
سيد ماركوس لماذا كل هاذا توتر؟ هل أنت خائف من شي ما؟
لا لست خائف من شي سيدة أليزبيث
أنها جملته لتبدأ موسيقى الكمان تدوي في المكان لتفتح سيتار على فتاه ترتدي فستان بلون الابيض تسمك الكمان و تحرك أناملها لتصنع أجمل الألحان فور أن رأها ماركوس شحب وجهه ليتصبب عرقه نظر الى إليزبيث ليمسك يدها و يقول
