عودة ونصف حقيقه

380 55 20
                                    

#الانتقام_الظالم
الجزء السابع
يمان : ايليف اهلا كيف حالك
ايليف : الحمد الله تعازينا يمان رغم أنها جأت متأخره انا اسفه اعلم مدى حبك لها
يمان : تفضلي اجلسي اولا و أجل استغربت كيف لم تحضري عزاء صديقتك...و متى اتيتي الي باريس
ايليف :، عندما اتصلت بي كنت اعد حقيبة سفري
يمان : اجل ذلك اليوم المشؤم كانت ايلين معكي
فكرت ايليف هل تخبر يمان بما تعرف هل تشوه صورة صديقتها المتوفتة فكرة وسرحت في أفكارها قطعها يمان وقال
يمان/ايليف اني اتحدث إليك من فترة فيما سرحتي
ايليف: اسفه لم أكن معك.
يمان :، كنت أسألك هي كانت معك ثم كيف حدث وخرجت للطريق الزراعي اه تذكرت كرم موجود بالمستشفى غيبوبه وتخيلي أخبروني ان ايلين كانت عنده أريد منك أن تعودي كي تشهدي ان ايلين كانت معك يريدون ان يلقو التهمة على ايلين البرئيةالتي لا تستطيع أن تؤذي حشرة ايلين التي كانت دائما تتستر عليك أمام أخيك لقد أخبرتني بكل ماتتعرضي له من مشاكل لهذا كانت تبيت معك احيانا ارجوك صديقتك في حاجه لك
صدعت ضحكة ايليف بقوة واستمرت تضحك وتمسح دموعها ونظرت الي يمان الذي ينظز إليها بذهول وقالت
ايليف : برئية ايلين ههههههههههه لا أقدر وتتستر على انا اها بل العكس صحيح انا من تتستر عليها
يمان : تحدتي بطريقه محترمة عن ايلين والا لن أرحمك
ايليف : ماذا ستتفعل وقفت ايليف وقالت لن اتحدث عن ميته ولكن انصحك فتش جيدا خلف ماضي زوجتك البريئه ويمكنك ان تسأل كرم ماذا كانت تفعل في مزرعته
وقف يمان وحاول صفعها ولكن أحدهم امسك يد يمان دفعها وقال
الرجل : كيف تظرب فتاة اهذه رجوله
ثم نظر الي ايليف وقال
الرجل : انت بخير انستي هل انت بحاجه للمساعدة
ايليف :شكرا لك ياسيدي لا احتاج للمساعدة
غادر الرجل ووقفت ايليف تنظر إلى يمان وقالت له
ايليف : اتعلم كنت أنوي ان احفظ سرها من أجل  تعلقك المرضى بها ولكن غدا سوف أعود إلى اسطنبول وادلي شهادتي بأنها لم تكن معي ولم تكن يوما معي اسمع كريملي ان ايلين ليست كما تظن وان كنت تشك بكلامي  يمكن التاكد من رحله والدتها للعلاج بالمانيا ايلين كانت هنا بالضبط لأنها لم تصل إلى ألمانيا الا يوم وصولك ببساطه يمكن أن تتأكد من كان مرافق السيدة جلنار ولكن هذه السيدة حصدت ما فعلته بكم لان ابنتها اسقتها الويل في مرضها
يمان : لاأعلم لما الجميع يكرها ماذا فعلت لكم
ايليف : فعلت الكثير ولكن انت كان لك النصيب الأكبر وعندما تعلم الحقيقه وتنكشف أمامك كل الحقائق لا أعلم باي وجه سوف تواجه أشخاص قمت باأذيتهم من أجلها هي ووالدتها ربما مازال لديك الوقت عد وأصلح علاقتك مع من افسدتها هي انا غدا عائدة وسوف.... قطع اتصال على هاتف ايليف
ايليف : سيدة نجاة
نجاة : ابنتي تعالي للمستشفى كرم استيقض ويريد ان يتحدث معك
ايليف : سيدة نجاة انا في باريس
وغدا أعود وسوف امر على كرم.
نجاة : حسنا سوف اخبره نحن في انتظارك
أقفلت ايليف الخط ونظرة الي يمان وقالت
ايليف : هل لديك الشجاعه للمواجهة الحقيقه
يمان : انا لا اعرف عن أي حقيقه تتحدثي لان لا أصدق شي
جمعت ايليف متعلقاتها وقالت انا غدا عائدة الي اسطنبول لكي ادلي بشهادتي
بعد اذنك سيده كريملي....
...........
وقف مراد في شرفه مكتبه يطالع الماره والسيارات وهو يفكر حتى جاءها الاتصال الذي رسم البسمة على وجه
دلف  عاصم صديق مراد  دون أن يطرق الباب
مراد : متى تتعلم ان تطرق الباب قبل دخولك..
عاصم : المفروض انك تعودت مراد ثم هل معك احد الجميلات
مراد : ومند متى احضر معي للمكتب عاهرة
عاصم : لا أعلم ياصديقي ولكن ليس هذا ما جئت بصدده
مراد : ماذا هناك
عاصم : خورخينوف هنا مند البارحة
مراد : اذا خرجت الزواحف من جحورها
عاصم : انت لم ترحمه لقد خسر الكثير
مراد : وسيخسر الأكثر انتظر وسوف ترى
عاصم : هلينا أتت أيضا.
مراد : هذا موكذ تحلق الكلبة بسيدها وتطن انها سوف توقع بي
عاصم : متى يأتي اليوم الذي سوف تغرم به
مزاد : لن يحدث ابدا الليت لا يقع لي  امرأة ممهم كانت
عاصم سوف نرى يا صديقي لما أشعر أن الأمر بات قريبا
....................
في باريس
يمان : مالذي تقوله نديم
نديم : المخازن اشتعلت في النيران الأخشاب كلها اختفت قبل اشتعال النيران عليك العودة ونجد حل لدينا عقود ومواعيد للتسليم يجب أن نجد حل
يمان : عليكم اللعنة اقسم ان من فعل ذلك سوف يحل عليه غضبي لقد ايقضتم أسد كريملي تحملوا ما يحدث الان
....................
جلست سحر في غرفتها ساهمة مفكرة فيما حدث لازلت الي الان لا تعرف سبب الانتقام منها حسنا الحادث ولكن انا خسرت امي وابي وهو زوجته لما أشعر أن هناك امر اخر عليا ان ابحث عنه ولكن بمن يتعلق ثم تلك الأوراق التي أخبرني ابي ان احتفظ بها ولا أخبر احد عنها من تخص هل اعطيها لي مراد
وقفت سحر وفتحت خزنتها وفتحت احد الادراج وتخرجت مغلف كبير مغلق ونظره اليه وتذكرت
فلاش باك
طرق يوسف الباب على ابنته
يوسف : صغيرتي هل انتي مستيقضة
سحر :  اجل بابا ادخل
يوسف ماذا تفعلي هل مازلتي تذاكري
سحر : اجل عليا ان احصل على دراجات عليا لكي اذخل التخصص الذي ارغبه
يوسف : كيف أمور دراستك هل المدرسه والمعلمين كفؤ
سحر : اجل ابي مدرستي رائعه انا حزينة اني سوف اتركها واغادر الي الجامعه
مسح يوسف علي رأس سحر ولمس خدها وقال
صغيرتي اريد ان اضع عندكي شي لكن لا اريد اي احد ان يعلم عنه شي انه أمانة صديقي سوف يأتي يوم وأخرجه ولكن الآن لا استطيع ان أعلن عنه انتظر فقط الوقت المناسب
سحر : لماذا لا تضعه في خزنتك
يوسف : امك معها كلمة سر خزنتي واذا سألتني مادا يوجد به  لن استطيع ان اكذب و اخفي عنها شي اما معك يختلف لهذا اطلب ان تضيعه حتى يأتي وقته حسنا
سحر : أعدك ابي سوف احتفظ به ولن أخبر عنه اخد ولن يراها احد
يوسف :  اعلم صغيرتي لهذا أعطيته لك لاني اتق انك على قدر عالي من المسؤليه
...........
باك
يالهي هل اعطيه لمراد او انتظر او اتلفه لان ابي لا يريد أن يراه احد حتى ماما
دلفت ايلا الغرفه
اخفت سحر الظرف خلف ظهرها وقالت بتوتر
سحر : ماهدا الدخول ايلا انتي لاتنسى ابدا انك شرطيه
ايلا برفع حاجب : ماهذا التوتر سحر ثم ماذا تخفي خلف ظهر
سحر : لاشي وماذا ساخفي مجرد أوراق بها مشاعر خاصه اكتبها  ثم ماذا هناك لما هذه الدخله
ايلا : مراد بالأسفل وطلبنا جميعا
سحر حسنا اسبقيني وسوف الحق بك
خرجت ايلا وذهبت سحر الي خزنتها واخفت الظرف بيه تحت نظر ايلا التي أقفلت الباب بهدؤ
......................
هبطت ايلا وجلست بجوار زوهال وسليم وعلى
وكان عاصم يجلس وهو ينظر إلى زوهال التي تتحاشه النظر اليه وهو يتمعن بها
مراد : أين سحر وسيلا
ايلا : سحر سوف تنزل اما سيلا فهي نائمة
مراد : جيد ونظر الي زوهال وقال اطلبي لنا من الخدم قهوة
زوهال : حاضر ابيه
وقفت زوهال تحت أنظار عاصم التي سوف تأكلها مشتاق اليه ومغرم به ولكن هبي لم ولن تسامحه
مراد : لما لاتحترم نفسك وأنت تنظر إلى اختي بهذه الطريقه
عاصم : هي ليست اختك
مراد :بل اختي مثلها مثل سحر وايلا لهذا احترم نفسك اقبل ان القيك خارج البيت
على : بما تتهامسان هل على احد الجميلات
سليم : فعلا علي  يبدو أن هذا التهامس يخص امرأة فأنت تعرف عاصم زير نساء
عند هذه الكلمة دخلت زوهال التي لمعت عينتاها ووقف عاصم وقال
عاصم : انا لست زير نساء ولم أكن يوما فقط غلطه واحده دمرت حياتي نعم لقد اخطت الا استحق الغفران
ايلا : ويالها من غلطه في فراش صديقة حبيبتك نهايه دراميه
صدع صوت مراد بقوة
مزاد : ايلااااااااا
ايلا : اسفه اخي
سليم : كان لديك حبيبة
عاصم : لا أقول كانت بل مازلت حبيبتي وكل حياتي فقط لو تتكرم تعطيني فرصه واحدة للتوضيح
زوهال : ابيه مراد ماهو الأمر المهم سمئت هذا الحديث التافه عن الحب والفرص
احس عاصم الاهانه وعلم ان زوهال تقصده ولكن سوف يصبر هو من أخطأ وعليه تحمل غضبها وجرحها
نزلت سحر قبل أن يرد مراد او عاصم.
مراد : اميرتي تعالي ركضت سحر الي حضن مراد الذي قال
مراد : تأخرتي على الليث وانت تعلمي انه يكره الانتظار
سحر : اعلم انك لن تغضب مني
مراد :  اجل سوف اصبر وانتظر فأنت شقيقتي الصغيرة اميرتي المفضله
حسنا بما اننا اجتمعنا هنا سوف نبذا الاجتماع
بالطبع الجميع يعلم لما عدت هنا مافعله الكريمي
بالنسبه لي زوهال قذ خل موضوعها كاملا وقد سربنا للمجلات وبعض صفحات التواصل الصور الحقيقة وكل مافعله ذلك المعتوه وارفقناه بالاله يعني هذه أول سقطه للكريملي
اما بالنسبه الي ايلا غدا سوف تظهر كل الحقائق فقذ استلم عاصم قضيتها وسوف تتنهي غدا بحبس ضياء ومن معه وعودة ايلا مع خطاب اعتذار
بخصوص أملاك عمي التي وقعت سحر بالتنازل عنها تقدمنا بالطعن وقدمنا الادله كما اوضحنا ان سحر ليس لديها الحق بالبيع او الشراء الا بموفقتنا جمعيا اي ان العقد يعتبر لاغي ولكنها مسأله وقت بما ان تم ايقاف اي تصرف من الطرفين سوء نحن او كريملي يمنع التصرف بالشركات النقل وحتى لايقف عملنا لهذا سوف يسافر سليم وعلى الي اليونان وتتولو أمور جميع الشحن التي تعطلت ويدلك نحاول أن نقلل من الخسائر اما سحر قد فقد سحبت منك اي حقوق بالاماظ حتى نخل هذه المشكله
سحر : انا موافقه اخي لا اريد اي مسؤليه حتى لا اتسبب بخسارة اخر
مراد : هدا ليس قصدي انت سوف تذهبي معكي للشركات ولن اتركك حتى تستطع إدارتها بنفسك وهناك امر اخر لقد جهزت شي يبقى معكم جميعا
نطر الي عاصم وقال أين هي
عاصم : فتح احد حقائب التسوق واخرج علبة اعطها الي على ومثلها الي سليم وعلبه اخر أصغر حجملسحر وايلا وأخير علبة أصغر لي زوهال
مراد : هده لا تخلع ابدا بها أجهزة تتبع حتى سيلا وعاصم وانا لدينا انا في مواجهة يمان وايضا المافيا الر و س ي ة وانتم لن تخرجوا بدون حراسه وكلم عليا ان اعلم خط سيركم أين تذهبو او اصداقاكم وكل شي يخصكم  افتحو العلب وارتدو مابها
فتح على العلبه كان بها سوار اسودمن الجلد  وبه فص ماسي صغير وسليم متله ولكن بلون بني اما ايلا وسحر قلاده ايلا مظله وبها ماسه صغيرة اما سحرقلادتها بها  هلال وبه فص أخضر يلمع بقوة اما زوهال فقالت بعد أن فتحت العلبه
زوهال : ما هذا
عاصم ببرود : خاتم ألم يعجبك
زوهال : لما لم تحظر لي قلادة
عاصم لما أجد قلاده لقد نفذت
مراد : بصوت هاسم لعاصم عقلك الذي نفد أحضرت اليه خاتم زواج انظر إلى الجميع كيف ينظر إليك بشك
ايلا : واووو زوهال وكأنه خاتم زواج اذا راه فرات شوف يجن
عاصم : من فرات هذا
ايلا : ليس لك علاقه ثم انت احمق اما ماذا كيف تحضر لفتاة خاتم زواج ماذا اذا اراد احد ان يتقدم لها وراي الخاتم سوف يتراجع
عاصم بصوت خافت : وهذا المطلوب
مراد : اردتيه الان زوهال وانا سوف احضر لك قلادة
زوهال : لاداعي ابيه لاتقلق نفسك انا لا اخرج كثيرة وادا خرجت سوف اضعه بجيوب ملابسي....
....................................
وصل يمان الي اسطنبول وهو في قمة عضبه من حرائق المخازن وايضا عندما اتصل بالمانيا بالمستشفى الذي كانت به زوجة عمها تتعالج به من سرطان الدم وتأكد ان ايلين لم تكن مع امها ولكن أتت في يوم وفاة امها اذا ايليف تقول الحقيقه مالذي تخفيه ايلين ماذا فعلتي من دون علمي لكن عادله تلك الخادمة الوفيه لجلنار هي كانت معها في ألمانيا وكانت تخبره ان ايلين لم تترك امها حسنا سوف نرى
جاءت الرساله الي يمان. ( عدت واتمنا انك لم  تعد متأخر كا العادة لكن فقد اول أبواب الحقيقه عندما تنكشف زوجتك سوف تظهر كل الحقائق)
.....................
دخل نديم الكافي لطلب القهوة وهو يدفع تفاجاة بها تاخد قنينه ماء من احد الثلاجات وقادمة الي مكنية الدفع
نديم : يحدث الشاب طلب الآنسة على حسابي
نظرت اليه ايلا بفضوله وقالت
ايلا : قهوة تركيه
والتفت الي الموجودين وقالت كل حساب هؤلاء على حسابي انا واخدت قهوتها وغمزت لنديم وقالت ادفع حسابي وخرجت تحت ذهول نديم دفع نديم كل الزبائن وخرج خلفها ولكن كانت قد صعدت درجتها وغادرت عاد للموظف وساله
نديم : هل هي زبونة للمقهى.
العامل : نعم حضرة الضباط  ايلا أوغلو
نديم بصدمة : ايلا أوغلو هل هذه ايلا وتذكر ابنة خاله يمان الصغيرة الجميله والتي افترقت عنهم ولكن ارتاح قلبه قليلا بعد أن عرف من هي وقال
ايلا جميله وقويه أعجبتني فعلا وهي ابنة هالة مراد ويمان جيدا جيدا
....................
دلف يمان قصر كريملي بغضب وهو يقول عادله عاداااااااااالة
جاءت عادله تركض
يمان : الحقي بي على غرفه المكتب
عادله : حاضر سيدي
دلف يمان غرفه المكتب وخلف عادله
يمان : اغلقي باب المكتب
فعلت عادله ما أمرها بيها يمان جلس يمان على المكتب ووضع يده تحت دقنه واتكا على المكتب وقال
يمان : سوف تخبريني بكل ماحدث بالمانيا دون نقص او زياده تفضلي
عادله : لقد اخبرتك لقد كنت مع السيدة جلنار وايلين َ
خبط يمان سطح المكتب بقوة وقال
يمان : الحقيقه وليس الكذب الذي كنتي ترويه لي
عادله : انا لست افهم
يمان : يبدو أنك لاتريدي الطريق السهل حسنا رغم عمرك لكن لن ارحم من كذب على ماريك بالقبو
عادله : سيدي ماذا هناك انا لا أفهم شي لقد كنت دائما وفيه لكم
يمان : وفيه لي ايلين والان لين كانت ايلين عندما كنتي في ألمانيا
فتح باب المكتب بقوة ودخل مراد او غلو وخلفه عاصم
يمان : كيف تتجر وتدخل هكذا
مراد : ماذا يا ابن خالتي هل تطردني ثم اجابه سؤالك لدي وليس لدي هذه الحقيرة خادمه جلنار وابنته هده الذي عضت اليد الي مدت لها خالتي التي انتشلتك من الذل والفقر هذا كان جزاها
يمان : لاتأتي بسيرة تلك المرأة الخائنة هنا
مراد : لم اتي اليك لكي اتحدث عن خالتي النزيهة ولكن أتيت لكي اعطيك هذا وامامك اسبوع واحد اذا لم ترجع ما اخدتها بغير وجه حق هذه الصور والفيدهات سوف تملا المجلات ومواقع التواصل اسبوع وترجع كل ما أخذته بغير وجه حق وما فعلته بسحر حسابه سوف يأتي سوف اخرج وادعك مع آخر الافعى في بيتك نظر مراد الي عادله وبزق عليها وقال حسابك معي نقيل سوف تندمي على كل ما فعلته بخالتي سوف تندمي.....
رفع يمان الصرف وأخرج منه صور اتسعت عيناه وهو يقول لا لا لايمكن لاغير صحيح....... هذا كابوس
..........  ...
خرج مراد وهو يتذكر عندما ذهب إلى خالته وكيف نقالها الي بيته وكيف روت له ما فعلته جلنار وعاده وكيف عينت شخص يتبع ايلين وكل مافعلته بالصور والفيديو وانها لم تشاء ان تتدخل نديم او كيراز وزوجها بالأمر وكانت تنتظر الوقت المناسب وانه هذا هو الوقت اعطتها للمراد حتى يتصرف بها وهي تثق بأنه سوف يفعل الصواب...
صعد مراد الي سيارته المصفحة ومعه عاصم
عاصم : ماذا الان لقد ألقيت بقذزت زوجته بوجهه
مراد :عليه أن يستفيق حتى يرجع حق امه ويعتذر المعامله السئيه التي حظت بها كيراز
عاصم : ولكن الن تكون ردة فعله عنيفه
مراد : لتكن كيفما تكون ولكن انا لن أنسى انتقامي لما فعله ببنات أوغلو.
عاصم : مافعله بزوهال هذا حقي
مراد : بل حقي لاتنسى ان زوهال ابنة عمتي يعني هي من دمي مثلها مثل ايلا وسحر وايضا كيراز لها حقوق ضاعت بسب تلك الافاعي وبيد أخيها الغبي
فجأة صدع صوت الرصاص
عاصم بعد أن اخرج سلاحه؛ هل هذا الكريمي
مراد بابتسامة باردة : بل هذه أفعال خورخينوف الان وقت الجد اخرج هاتفه وقال اذهب بالسيارة خارج المدينه الان سوف نستمع
............  .
كان يمان مذهول وهو يرى كل تلك القذزة من زوجته طرق باب المكتب
يمان بصوت ضعيف وهو يمسح دموعه: ادخل
سلينا الخادمة : سيدي لديك ضيف
يمان : من
خرخينوف : انه انا سيد كريملي هل تسمح................

..................



اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الانتقام الظالم حيث تعيش القصص. اكتشف الآن