" لقد فعلوا، كانو اكبر داعمين لنا احبوا حبنا ودفعوا الكثير مقابل ان نستمر معا كان حُلمهم على وشك الدمار ورغم ذلك كانو بمحاولة الاحتفاظ بحبنا "
اجاب تايهيونغ بأبتسامه يصف اخوته
-
" اذن سيد جونغكوك، هل كنت انت اول من وقعت له؟ "
" اجل، ف أنا وجدت نفسي احبه بسبب احتوائه لي انا ممتن لجعلي احبه جدا "
-
"سيد تايهيونغ هل كانت مواعدة كيم جيني برضى تام بين الطرفين "
" كان ذلك مُخالف لرغبتي، كما اني خُفت احزان جونغكوك ولكني فعلت وواعدتها احزنته بوقتها ولكن لم يكن ذلك بيدي "
-
" هل شعرت بالحرن لمواعدة كيم تايهيونغ وكيم جيني؟ "
" شعرت بالغيرة الكبيرة بوقتها واتتني رغبة بالبكاء كلما تحركت عينيه عني لتقع عليها ولكني كنت احتمل بسبب تايهيونغ الذي بكل فرصة كان يحتضنني ويخبرني ' لو وقع ثمارًا من الذهب فوقها ولو وقف الجميع وهتف بأسمها فأن قلبي سيهطل عليك الماسا وذهبا وتهتف اضلعي بمسمى معشوقي ' بكل مرا تتردد كلماته كنت اقع له اكثر "
-
" هل شعرت بالغيرة يوما؟ "
" لا "
" لا؟ "
" اجل، ف جونغكوك كانت عينيه علي دائما يُراقبني ويخشى ان تسهو عيناه ف أنظر لغيره ، بكل حفلة لنا او مقابلة قد تحدث كان ينظر لي بكثره خوفا ان اجد من يعلوه جمالا ف أنساه، ذلك كان يريحني "
" هل وجدت يوما من يعلوه جمالا " لوكاس قال بأبتسامة جميله فوق شفتيه ينظر لعينين تايهيونغ الللامعه
" الجمال خُلق له وتسألني اكان هُناك من يعلوه جمالا ؟ ان كان يوجد حقا ف جونغكوك كان قمر قلبي المضيئ ف لا اقدر على رؤية سواه "
-
" هل احسست يوما انك انقصت في حبه ؟ "
" امم اجل، احسست "
" حقا؟ "
" اجل، في كُل مرا انظر لهُ بها وتلتقي عينانا احسست بقلبي يُفيض حُبا لدرجة الغرق، ف أتمنى قلبا اخر يحمل حبه معي، فيفيض ايضا ف اتمنى مئة قلب، الا ان احسست بأني أنقصت في حبهُ ف لم يفيض القلب رقم مئتين بعد "
-
" هل اشتقت له في ساعات البقاء هنا "
" فعلت، والاله قد فعلت "
-
" بالطبع افعل وسأفعل ف أنا اشتاق له وهو امامي ف كيف وجدار ما يفصلنا؟"
ابتسم مارك ينظر لأنجيلا التي ابتسمت بدورها تضغط فوق زر ما يفتح الجدار
