نظرت مومو لهيونجين بوجه حزين واردفت بكل جزن:أ ..أجل عمي قاتل متسلسل وهو ايضاالذى امر بحرق المبنى الذى كنت فيه

وفى هذه الاثناء اصدر هاتف هيونجين رنين معلنا عن وجود اتصال وكان هذا الاتصال من ايتورفع هيونجين سماعه الهاتف سريعا بعدما قام من على كيم هوو كي يعرف المجرم

ايتو:سيدي لقد امسكنا بجاسوس واستجوبناه فأخبرنا ان رئيسهم يدعي كيمم هوو وقد اراد قتل والدك بسبب ديونه وايضا رفض بيع المزل له فقتل امك وابيك واراد تعذيبك ولكنك هربت واصبحت رئيسا للمافيا وحتى الان لا يعرف انك قد اعتزلت وهو الان يعرف وجهتك وهو متنكر فى منزل موجود فى شترع بيكا

هيونجين: شارع بيكا!!؟ااانت متأكد؟

ايتووك اجل سيدى

نظر هيونجين الي ذلك الذى ملقى عيىالارض وغارق فى دمائه ثو نظر الى مومو واردف :هل ذلك العاهر يدعر كيم هوو

مومو(بكل حزن):اجل

هيونجين:استجوبه عما اذاكان ذلك العاهر له علاقه بمومو

ايتو:عفوا سيدي!!!

هيونجين:اخبرنى عندما تنتهى من استجوابه

اغلق هيونجين الهاتف والجميع ينظرون له لا يفهمون شيئا وفى هذه الاثناء دخل ايان و سونغمين والمنزل على هذا الحال رجل ملقى على الارض وغارق فى دمائه وفيليكس يقف بجانب هيونجين ويكاد الشرار ان يخرج من عينيه من كثره الغطب ثم نظر الى مومو ومازال الغضب فى عينيه ويحاول ان يجمعه فى قبضته وكرده فعل لمومو ذهبت الى تشان وتمسكت بقميصه فزداد غضب هيونجين

وضع فيليكس يده على كتف هيونجين واردف بهدوء يحاول تهدات هيونجين:اهدئ هيون اخبرنى فقط ما حدث وستحل المشكله

لم يرد هيونجين هو يريد اجابه على اسئلته واذا سئل مومو فسينفث غضبه عليها بتأكيد وهذا مايضايقه ثم نظر الى ذلك الذى غارق فى دمائه ثم ركله ركله جعلت الدماء تخرج من فمه واراد الخروج ليستنشق بعض الهواء وهو خارج وجد المزهريه امامه فأوقعها ارضا من كثره غضبه وخرج

نظر تشان الى فيليكس وارف:انت تعرف كيف تهدئه اذهب

اومئ فيليكس بنعم وذهب

تركت مومو تشان ونزلت علي الارض تبكي وتلوم نفسها وهى تقول:لابد انه كرهني الان ولايريدني فى حياته بتأكيد سيظننى كاذبه لن يصدقنى بعد الان

كانت سوليا(زوجه تشان) تحاول تهدأتها واردفت بكل هدوء وهى تربت على ظهرها:لا تقولى هكذا لقد حاول الانتقام لكي عندما قال ذلك الرجل كلمه ليست فيكي بتأكيد هو يحبك لكنه اخذ بعض الصدمات فى وقت واحد بتأكيد هو مازال تحت تأثيرها

مومو:هل تعتقدين انه سيتفهمينى

تشان:هل تمزحين بتأكيد انتى لا تعرفين مدى المدح الذي كان يمدحه فيكي امس

I will leave it for herWhere stories live. Discover now