'كيف تجرؤين ، كورنيليا!'
على الرغم من أنها ولدت كأميرة في مكانة أعلى منها ، إلا أنها طفلة فاسدة تكرهها الإمبراطورة.
منذ صغرها ، كانت كورنيليا وسيلة لمادلين لتعجلها تتألق.
<المتحولة تلك شرسة ولديها مزاج عنيف ، لذلك تتعلم فن المبارزة ، تقليدياً يجب أن تكون الفتاة هادئة وجميلة مثل مادلين.>
<هل الأميرة شيء ما؟ ابنتي أجمل وأفضل! علاوة على ذلك ، فإن هذه الغراب ترقص بشكل سيئ!>
لطالما كان والداها يقارنونها بابنة عمتها كورنيليا ، وشعروا بالتفوق.
حتى والدة كورنيليا ، الإمبراطورة ، كانت تحب مادلين أكثر.
<كم سيكون جميل لو كنتِ ابنتي ، ثم كان الناس سيسمون ابنتي بجعة ...>
في مرحلة ما ، اعتادت مادلين على مقارنة نفسها بكورنيليا.
واعتقدت أنها ، متفوقًة على كورنيليا ، كانت تستحق لقب "بجعة".
*سالفة البجعة تلقوها بالفصل 2 او 3 مكسلة اشرح
على وجه الخصوص ، عندما تسحق كورنيليا أمام أقرانها ، شعرت بسعادة كبيرة في التفكير بأنها أفضل امرأة في إمبراطورية شوانهيل بين أقرانها.
لكن كورنيليا ، التي كانت تنحني دائمًا أمامها ، كانت تتصرف بغطرسة هذه الأيام.
'أنا أمتنع عن الرغبة في التخلص منكِ الان ، لكن هل تجرؤين على الطمع بمكاني؟'
في رأيي ، أردت التخلص من هذا الغراب على الفور.
ومع ذلك ، لم تستطع التحرك على عجل لأن الإمبراطور كان لا يزال يراقب كورنيليا وعائلة برانت.
وكانت كورنيليا لا تزال مفيدة للتخلص منها بالفعل.
"الأرض التي منحها الإمبراطور لها ، قال والدي إنها مرتبطة بالتأكيد بالوريد الماسي.'
على السطح ، كانت الأرض مكانًا عاديًا حيث لم يكن غلة المحاصيل بارزًا.
ومع ذلك ، أقنع ماركيز ارجين ، الذي أدرك فائدة الأرض ، الإمبراطورة بأخذ الأرض بعيدًا عن كورنيليا.
في البداية ، قبلت الإمبراطورة ، التي سألت عما إذا كان سيهتم بمثل هذه الأرض غير المهمة اقتراح الماركيز من أجل تصحيح الحادث الذي تسبب فيه فرانز.
أصبح الاستيلاء على الأرض الآن أسهل من تناول الحساء البارد.
'نعم ، ليست هناك حاجة لقتل الأوزة التي تبيض ذهبا الآن.'
لوت مادلين زوايا فمها عندما رأت كورنيليا تخرج من قصر الإمبراطورة كما لو أنها أنهت المحادثة.
'يمكنني التعامل معكِ في أي وقت طالما لا يوجد إمبراطور.'
للحظة ، التقت عيون كورنيليا.
الفصل15 <انا لست زوجتك>
ابدأ من البداية
