1 chapter

1.5K 77 59
                                    


"كل ما يحدث بسبب قدره سخيفه "

ميدوريا pov

ايزوكو هداء اهداء لن يحدث شيء ، كل ما سوف يحصل هو الضرب "اتمنى" وان تطور الوضع سوف يبيعني لأحد العصابات المتجوله ، اهداء اهداء ليس لدي خيار غير الهدوء .

كل ما في الأمر اني تاخرت لكن لا اعلم ماذا سوف يحصل اليوم ، انا فتى ليس لدي شخص ليساعدني اساتذتي لا تحبني الطلاب يكرهون رؤيتي ، وأيضا كاتشان يحب ان يراني اتعذب طوال اليوم لدرجه تجعله يحرض الاساتذه ضدي .

وصلت إلى البيتي مع كدماتي التي ترافقني ، ترددت في فتح الباب لكن لحسن الحض أبي فتح الباب بقسوه بينما يحمل زجاجة خمر بيده ، علمت ماذا سوف يفعل لذلك وضعت يداي على رأسي لحمايتي من الضرر .

شاهدة ابي يرفع يده التي تحمل الزجاجة بينما كنت قد حاوطت نفسي بيداي ليضربني بها بقسوه . بدأت الدماء  بالنزول تدريجيا وصولا إلى الأرض ، مع كل ما يحصل لم يكن ثمل انه بكامل وعيه لكنه يحب ان يعذبني والسبب اني ولدت بدون قدره اي ما أعنيه اني خلقت من أجل التعذيب  حسنا  هذه منطقه السخيف

رأيت ابي يدخل لادخل خلفه مع يداي التي تقطر الدماء على الأرض ، توجهت إلى الطابق السفلي اعلم يريد ان يعطيني العقاب ، وقفت قرب الجدار الملطخ بدمائي الجافه لارى انها أخرج سكينه المفضل 

" قف جيدا  "

نضرت له بنضره تعيسه قلت في داخلي لماذا لا يحضر دميه ليتدرب عليها ، تنهدت داخليا بينما كان يصوب نحوي بالسكين ثم يعاود الرمي مره اخره ، وفي كل مره يصيب الهدف ، بعد تصويبته الدقيقه التي أصابت ساقي سقطت على الأرض بينما بدأت أبكي .

*هيا أنهض هذه ليس الوقت البكاء  *

لم استجب لكلامه فلقد بدأ جسدي يصرخ من الألم ، رفعت راسي لأرى ابي يقترب ثم ركلني بعدها ذهب ، انا فتى محضوض في كل مره يجبرني على الوقوف وتحمل الألم لكن هذه المره ذهب .

لقد أردت التوقف عن البكاء لكن الالم لا يريد ان يفارقني حاولت أن اقف بصعوبة بينما انضر الى السكين التي شقت طريقها إلى ساقي لتشكل جرح عميق .

تنهدت بينما استندت على الجدار لقد شعرت بخدر في ساقي لا اضلمها ان تخدرت بعد  ما حدث ، شققت طريقي إلى غرفتي بينما اعرج ودمائي اغرقت الارض باللون الأحمر توقفت لأعود الى مكان الدماء وأرى اني حقا أغرقت الأرض بالدماء .

تنهدت المره الثاني هذه اليوم او الثالثه لا اعلم لكن كل ما يجول في خاطري هو كيف سوف تشفى ساقي بسرعه .

وأخيرا وصلت إلى غرفتي انها أفضل شيء بحياتي ، فتحت باب الغرفه بينما انضر الى مقبض الباب بعد فتحي لباب رفعت راسي لأرى تلك الغرفه التي لم يكن هناك ما يميزها غير السرير ، والكتب التي كانت على الطاوله  تنهدت لاجلس على السرير بينما اخذت المضادات من على الطاوله .

I don't want to cry / مكتملهWhere stories live. Discover now