دخلتها وانا اتنفس بصعوبه وما هى دقائقحتى شعرت ببباب غرفته يفتح بقوه جعلتنى ارتعد جلست على السرير فى محاوله منى لتهدئة نفسى ارتحت قليلا وانا ارجع جسدى للوراء ليسقط على السرير ولكن ما كدت اغفو حتى سمعت صوت ريفا وهى تقول لقد قتلهم لم افهم فى البدايه ...

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

دخلتها وانا اتنفس بصعوبه وما هى دقائق
حتى شعرت ببباب غرفته يفتح بقوه جعلتنى ارتعد جلست على السرير فى محاوله منى لتهدئة نفسى ارتحت قليلا وانا ارجع جسدى للوراء ليسقط على السرير ولكن ما كدت اغفو حتى سمعت صوت ريفا وهى تقول لقد قتلهم لم افهم فى البدايه حتى اعادت ما قالته بوضوح أكثر لقد قتل الحراس لأنهم فقط نظروا لكى حسنا انا لم اتوقع غير هذا ثم اننى فى أثناء قتلى لذلك الحارس شعرت بانسحاب الحراس من اماكنهم وها قد عرفت لما
..............ـــــــــــــــــــــــــــــــــ.................
Athir P.O.V
ظللت اتراجع للخلف حتى التصق ظهرى بالجدار نظرت حولى فى كل الإتجاهات فحقا انا بحاجه لمساعده ثم فكرت فى الإنتقال كدت ان استعمل التنقل وانتقل لولا شعورى
بيده القويه تمسك بمعصمى ويجرنى خارجا ثم رأيته يتحول لذئبه ثم حملنى بين زراعيه المليئه بالفراء وقام بالركض باسرع ما يمكن
الى ان وصلنا لمنزل ضخم او اقصد قصر دخل للقصر وهوا لا يزال يحملنى وانا احاول الافلات منه والنزول ولكن دون فائدة ثم رأيته يصعد سلم ومن ثم يتجه لغرفه كان بابها ضخم واسود وعليه خربشه تبدو لذئب مجنون نوعا ما فتح الغرفه ثم دخلنا وقام باغلاق الباب بقدمه ثم رمانى على السرير لأصدر تأوه بسبب ألم ظهرى نظرت له بنظره غاضبه وانا اراه يتجه لغرفه ملحقه بالجناح الخاص اعتقد بأنها غرفة الملابس فلقد وجدته يخرج وهو يرتدى ملابسه ثم اتجه لى وهو لا يزال يحافظ على نظرة الغضب واشعر بهالته المرعبه حوله فتحدثت بصوت حاولت جعله ثابت قدر الإمكان:  م ماذا لماذا تنظر لى هكذا فأردف وهو يضغط على اسنانه ما اللعنه التى ترتدينها نظرت لنفسى ووجدت  اننى كنت فى ملابس النوم احرجت جدا وبدأ خداى يتلونان بالأحمر ثم اعدت نظرى له وانا احاول التماسك والا اهرب من الخجل فأردفت: وما دخلك انت
فرأيته يبتسم ويردف بنبره اقسم انها ستجعل الشياطين يخافون منها: ما دخلى انا صحيح ثم امسك شعرى بقوه وهو يرفع رأسى حتى واجه وجهى وجهه ولم يكن بيننا سو انشات فبتنا نتنفس نفس الهواء فأكمل وهو يضغط اكثر على شعرى: انا رفيقك ايتها اللعنه ثم ترك شعرى من يده فأدى لوقوعى على السرير اقسم ان بعض خصلاتى انتزعت من شعرى بسببه ظللت امسح بشعرى وانا استعمل بعض قوتى السحريه لتخفيف الألم وبعد ان خف الألم وقفت وانا فى قمة غضبى وانا اقول: ولا تنسى اننى رفضتك حسنا انت مجرد لا شئ الآن ولا يحق لك التدخل فى شؤ. لم أكمل بسبب تلك الصفعه التى تلقيتها على وجهى جعلتنى اقع على الأرض نظرت له بقوه وحقد وانا ارى الدماء تخرج من جانب شفتى ثم وجدته يمسك بشعرى مجددا كدت اخرج اظافرى واغرسها فى رقبته لولا تلك الأيرس اللعنه التى منعتنى فأمسكت قبضته المحكمه على شعرى احاول فكها قبل ان اقتله فوجدته يردف بفحيح افعى كبرى : هل رآكى أحد بتلك اللعنه التى عليكى
فأجبت بكل ثقه واستفزاز : اجل لقد رآنى كل من كان يحرس المكان وايضا حاول احدهم لمسى واتعلم الآن اشعر ان لمسته لى كانت افضل منك فلقد بت اتقزز منك..
فوجدته يرمينى على السرير بقوه حتى اصطدم جانبى بحرف السرير فأصدرت تأوه رأيته ينظر لى ثم تقدم منى وهو يقول : انتى اتيتى لى بقدمكى صحيح صغيرتى. نظرت له باستغراب ثم وجدته يحمل قدمى برفق وثوان واطلقت اقوى صرخه لدى فلقد قام ذلك المخنث بكسر قدمى ثم وجدته يمسح على شعرى وهو يقول:وهكذا سأضمن الا تخرجى من هنا صغيرتى. ثم وقف وخرج وأغلق الباب حسنا واللعنه حاولت التواصل مع آيرس ولكن لم اجدها فقد اختفت تماما وقامت بقطع اتصالها معى اجل بالطبع ستفعل ذلك فالشخص الذى كانت تنتظره طوال حياتها وايضا تدافع عنه امامى ولا تريد تركه لم يكن طيبا بتاتا وهذا جيد لى لأنه سيجعلنى ابتعد عنه اكثر ولكن ايضا هذا سئ فهذا سيجعلنى اتعالج ببطئ بسبب اختفائها ، نظرت للباب ونمت ابتسامة سخريه على شفتى فلقد اغلق الباب ويظن اننى هكذا لن اخرج نظرت لقدمى التى ما زالت تؤلمنى ولكن للأسف الألم اصبح صديق اكثر من عدو لى تنفست بعمق وانا اتمتم بعض الكلمات لأنتقل بعدها بثوان الى غرفتى واطلب الطبيبه فيلارا طبيبة العائله الحاكمه للسحر وما هى دقائق ووجدتها امامى ثم.............
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Adit POV
احضرت ما طلبته واعطيته لها ثم شرعنا فى البدأ وقمنا بصناعة الدواء ووضعناه فى قنينه 

 اللونات الأربع Where stories live. Discover now