البارت الثالث و العشرون

ابدأ من البداية
                                    

هى سمعته و اتمنت فعلا ان يصل سريعا و ظلت تدعى الإله

"أنتِ تحدث معى أن هذه فقدت الذاكره صحيح"
تحدث سوك بقرف

"نعم أنا دخلت الجامعه و عينيها جأت بعيني ولا يحدث اى استغراب و ايضا هى متزوجه من لبن الكلب جونغكوك"
تحدث ليو بغضب

كان يسوق جونغكوك بأقصى سرعة و استمع له

"أنا سوف اوريك ابن الكلب هذا سوف يفعل بكَ ماذا"
تحدث جونغكوك يستشيط غضباً

ڤكتوريا استيقظت و نظرت حولها

"اين انا؟"
تحدثت ڤكتوريا بأرهاق اثر المخدر

"نحن وصلنا ڤكتوريا"
تحدث ليو يرتب على شعرها

نظرت حولها وجدت رجل يقف و تقريبا هذا عمها الذى شاهدته فى الصور

"هل انتَ عمى والد ليو؟"
تحدثت ڤكتوريا

"نعم أنا"
تحدث سوك بتهكم

"لماذا أنا كنت أنام و أيضاً يُـوجِـى!"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب

"لأنكم ارهقتوا من الطريق"
"امضى هذا الورق"
تحدث ليو بتمثيل

"ما هذا الورق؟"
تحدثت ڤكتوريا بأستغراب

"ورق محضر أن جونغكوك لا يتعرض لكِ مره ثانيه"
تحدث ليو بتمثيل

و هنا يُـوجِـى لم تستطيع أن تمثل أكثر من هذا و هى قررت أن تستيقظ

"لا تمضى يَا ڤكتوريا هم سوف يمضونكِ على ورثك"
تحدثت يُـوجِـى بأندفاع

ذهب إليها ليو سريعا و شدها من شعرها

"اصمتى سوف طلع عينيكِ اصمتى"
تحدث ليو بعصبيه

"لماذا تضربها اتركها"
تحدثت ڤكتوريا ترفع صوتها عليه

"امضى اسرعى سوف اموتها اقسم"
ذهب إليها سوك و ضربها على وجهها

"لا تمضى لا تضمى"
تحدثت يُـوجِـى بوجع من ضرب ليو لها

و هنا كان حياه كاميليا زوجه جيمين تسير أمامه و أنه احس بنفس الضعف لانه لا يعرف أن يحمى يُـوجِـى أيضاً

"اذهب سريعا جونغكوك"
تحدث جيمين بعصبيه

كان يمسكها من شعرها "أمضى هيا"
تحدث سوك بحده

Save Me حيث تعيش القصص. اكتشف الآن