"ماذا؟؟ قليل الحياء!!اقسم لكِ أننى سوف اقبلكِ"
تحدث جونغكوك بضحك
ظلت تجرى منهُ و هى تضحك حتى استمعت لِصوت اشعار رساله مِن هاتفها فَ وقفت و أمسكت هاتفها وجدت رساله مِن صديقتها
"همم أمسكتك"
تحدث جونغكوك و هو يحاصر خصرها و يشم شعرها الذى نسبه لهُ أصبح إدمان
"انتظر جونغكوك يُـوجِـى ترسل لى رساله"
تحدثت ڤكتوريا تعطى كُل اهتمامها لِ هاتفها
"ماذا ترسل؟"
سألها ليحشر وجهه فِى هاتفها
"ترسل لى أنها سوف تسافر الى والدها"
تحدثت ڤكتوريا بحزن شديد أن صديقتها الوحيده سوف تذهب و تتركها
"لا تقلقى سوف اتصل بِجيمين وَ هو لن يتركها لان جيمين بألاصل لن يستطيع أن يعيش بعيد عنها للحظه واحده"
تحدث جونغكوك و هو يمسك هاتفه و يخرج رقم جيمين وَ يحاول امساك اعصابه
"جيمين اين انتَ؟"
تحدث جونغكوك
"أنا نائم"
تحدث جيمين بِنعَاس
"و تترك زوجتك تسافر بِمفردها؟"
تحدث جونغكوك بِجديَه
"مَن زوجتى؟"
تحدث جيمين بِصوت غلبه النعاس
"جيمين ركز معى زوجتك يُـوجِـى"
تحدث جونغكوك بحده وَ عصبيه مِن غباء صديقه وَ هذه اول مره كانت تشاهده ڤكتوريا جزئ مِن عصبيته
"حسناً كما تشاء أنا ما ادخلنى أنا"
تحدث جيمين بعصبيه
اغلق جونغكوك الهاتف بوجهه صديقه الغبى
اقترب منهُ ڤكتوريا بحذر
"هل انتَ بخير؟"
تحدثت ڤكتوريا بخوف منهُ
"ليس لكِ دخل اذهبى للنوم"
تحدث جونغكوك بعصبيه لن ننكر انهُ حاول التحكم بأعصابه و لكن فى الحقيقه هو فشل
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وِ نقدر نقول إن البارت انتهى
اى اكتر حته عجبتكُم
اى اكتر حته معجبتكمش
بتحبوا الروايه وِ فِى تشوف ليها ولا لا
الاحداث ممله و بطيئه ولا حلوه
طول البارت كدَ حلو ولا ابقَى اطول اكتر
حد يعرف مِين الريكر بتاعى
مين الريكر بتاعكم
К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.
خدو ضحكه جيميني الجميله
К сожалению, это изображение не соответствует нашим правилам. Чтобы продолжить публикацию, пожалуйста, удалите изображение или загрузите другое.
البارت الثامن عشر
Начните с самого начала
