البارت الثامن عشر

Start from the beginning
                                    

"لماذا؟"
تحدثت يُـوجِـى بأستغراب

"لانكِ سوف تسافرين و تتركيني بِمفردى"
تحدثت والدتها بحزن

"ماذا؟؟هل أنتِ لم تأتى معى؟"
تحدثت يُـوجِـى بشبهه مِن الصدمه

"لا ورائى عمل كثير"
بررت والدتها

"اسفه امى و لكنى محتاجه هذا السفر كثيرًا"
تحدثت يُـوجِـى بأسف

"لستُ حزينه منكِ حبيبتى"
تحدثت والدتها بحب

(ذهبت والدتها الى غرفتها و ظلت يُـوجِـى تبكى كثيرًا بسبب كلام جيمين لها هو لا يذهب مِن تفكيرها وَ بعد عياط دام طويلاً هى فضلت النوم حتى تنسي قليلاً حديثه لها و اتهامه لها)

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

فى منزل جونغكوك

"يكفى ڤكتوريا أصبحت ساعه و انا اصالحكِ أنا مالى بِمشاكلهم؟يوجد أدى فكره اجمل انظر لى و اتركى هذه الوساده و انظرى لى أنا اجمل صدقيني"
تحدث جونغكوك بملل

ضحكت ڤكتوريا غصباً عنها متناسية ضيقها منهُ و لكنها خفت نفسها عنهُ

"أنا لن أتحدث معكَ"
تحدثت ڤكتوريا بضحك حاولت أن تخفيه

"ماذا؟؟ما هذا الحديث"
تحدث جونغكوك بصدمه

"انظر الى عيني و احكى لى ماذا حدث؟"
نهضت ڤكتوريا و نظرت له و كان شعرها ينزل على أعينها بفوضَى

"هل عينيكِ سوف تجعلنى أتحدث حسناً اقتربى منِى"
تحدث جونغكوك بضحك و كان يرتب لها شعرها

اقترب منهُ

"احبكِ"
تحدث جونغكوك يتأمل معشوقته

"و انا أيضاً"
تحدثت ڤكتوريا تتأمل عينيه الجميله التى يوجد بها لمعه لطيفه تجعل قلبها يذوب بهِ

"و أنتِ أيضًا ماذا؟"
تحدث جونغكوك

"احبكَ"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه

"حسناً اقتربى منى كى اقبلكِ"
تحدث جونغكوك بحب

"لا انتَ قليل الحياء"
تحدثت ڤكتوريا بأبتسامه و كسوف

Save Me Where stories live. Discover now