قالها وهو يضع يده بقوة شديدة على فمها لدرجة هي لم تستطع أن تتكلم وكان يمسك بيدها بقوة شديدة فنزلت دموعها وهي تحاول ان تتحرر من قبضته القوية

وبسرعة جونغكوك قد أدارها بسرعة واطبق جسدها على الحائط وهو يمسك بيديها بقوة ويخرج من الطاولة التي كانت بجانبه حبل وهو يربط يديها وايبوني تقاومه بشدة وهي تبكي بشدة وهي تقول له

""اللعنة عليك جونغكوك اتررركني ...انا اقول لك ان تتركني الآن ماذا ستستفاد من هذا اقول لك أااااان تتتركني واللعنة عليك""

قالتها بغضب شديد وهي تحاول مقاومته بشدة بينما جونغكوك فقد ابتسم بمرح عليها كم تعجبه وتزيده اعجابا ....فادرها مجددا إليه وهو يضع لاصق على فمها ويقول بينما يتلمس بشعرها بكل بجنون وهو يشم به بجنون

""نونا اتعرفين كم احبك بل واعشق التراب الذي تمشين عليه أتعلمين لو كانت فتاة بمكانك كانت ستتوسل لي لكي أتركها ولكنك انتي...انتي شيء مميز وعجيب وفريد من نوعه انتي لم تتوسلي لي بل كنتي تامريني بغضب واستياءة انا اعشق ذلك نونا ولكن كلما قاومتي كلما زادت رغبتي بك أكثر وأكثر ""

قالها جونغكوك بكل جنون وانتشاء شديد وهو يجرها من خصرها له ليحصل احتكاك بين جسديهم وهذا قد جعل من ايبوني تنظر له بكره ومقت لا يوصف وحدة مخيفة رغم دموعها التي تنزل من عيونها كالشلال ...وهذا أعجب جونغكوك وبشدة !

مقاومتها ...نظراتها الحادة ...شراستها ...وعدم خوفها او رضخها له هذا كل هذا يعجبه ويجعله يجن بها أكثر وأكثر

فمسكها بقوة وحملها ووضعها ع السرير وهي تنظر له بحقد وكره شديد وكم اعجبته تلك النظرات الخلابة شيء لا يتكرر بأي انثى كانت فقال لها جونغكوك وهو يقرب الاكل لها

"" نونا لقد طبخت لكي الاكل الذي تحبيه ...امل بشدة ان تتذوقيه فأنا من طبخته وأيضا انا متحمس وجدا لكي تعطيني رأيك به ""

قالها بسعادة شديدة وهو يبتسم لها مما اغضب ايبوني بشدة وحين نزع الاصق عن فمها وقرب الاكل لها كي تأكله هي أدارت وجهها وقالت ايبوني بكل برودة واستهزاء

""هل تشفق علي كي اكل من السم الذي قد حضرته لي ام ماذا ؟ ....انظر يا هذا انك لن ولم تحصل على الذي تريده ولو حصلت عليه سأقول نفسي فأنا أفضل الموت على التقرب من قمامة مثلك و...""

وقبل أن تكمل كلامها جذب جونغكوك وجهها إليه بعد أن مسك بذقنها وحشر الطعام بفنها وهو يقول بانزعاج شديد

""نونا إلا تلاحظين انك تتكلمين كثيرا ....وانا لا احب الذين يثرثرون فهذا يزعجني بحق وبشدة ""

قالها باخر كلامه ببرود مخيف وهدوء مرعب وهو ينظر بفحميتيه لها بنظرات بحق مميتة وكانه يقول لها أن تريه رضوخها له رضوخ أنوثتها وكيانها له !

جنون مهووسWhere stories live. Discover now