part 7: ...تأنيب .....(آسف ، مالذي فعلته!!)

Start from the beginning
                                    

انهت كلامها رافعتا راسها نحوه بعبوس وكم أراد أكلها في تلك اللحظة فمنظرها مهلك لقلبه العاشق و بشدة ...
كانت ستتكلم لكنها سرعانما اغمضت عينيها بستسلام للنوم دافنة وجهها بعنقه وهي تعانقه بقوة كأنه سيهرب منها ...
ليبتسم "Alexandre" شبه بتسامة مقبلا خدها بعمق هامسا :
( مجنونتي المثيرة ..!)
انهى كلامه حاملا إياها بين ذراعيه بوضعية العروس اخذا بخطواته مغادرا المكان ...

بعد ساعة : -قصر العائلة -

وتحديدا غرفة " Alexandre" :

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

وتحديدا غرفة " Alexandre" :

يدلف الغرفة بهدوء حاملا لتلك الملاك الصغيرة النائمة بين احضانه

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.

يدلف الغرفة بهدوء حاملا لتلك الملاك الصغيرة النائمة بين احضانه....
اقترب نحو السرير بعد ان اغلق الباب خلفه باحكام ...واضعا إياها برفق معدلا وضعيتها لاخرى مريحة وهو يبتسم لشكلها ومنظرها الظريف القابل للاكل....ابعد خصلاتها الفحمية المتمردة على ملامحها طابعا قبلة عميقتا على جبينها ...
كان سيبتعد لكنه انصدم عندما سحبته الاخرى من ياقته و بحركة لم يتوقعها اسقطته على السرير معتليتا إياه...
ابتسمت بثمول رادفة بإثارة :
( إلى أين تظن نفسك ذاهبا زوجي الوسيم!!..)
ليحاول "Alexandre" ابعادها عنه رادفا ببرود مسطنع في محاولة تمالك نفسه فقربها هذا خطير جدا بالنسبة له و عواقبه وخيمة :
( انتي ثملة "Maria" ولا تفقهين ما تفعلين ...ابتعدي ..!)
لكنها نفت مكشرتا ملامحها بعبوس طفولي رادفة ببحة كثيرة:
( لما تحب دائما البقاء بعيدا عني ...لقد اشتقة لك كثيرا الم تشتق لي ؟!)
انهت كلامها دافنة وجهها بعنقه تستنش عطره المهلك لقلبها الصغير طابعتا قبلات متفرقة عليها....
ليتخدر " Alexandre" بشدة لدرجة عجزه عن ابعادها...اغمض عيناه بقوة يحاول قدر المستطاع مقاومتها لكنه فشل ...وبلمح البصر قلب الوضعية لتصبح هي اسفله بينما هو يعتليها ...
ليردف ببحة مناظرا زرقاويتاها الشبه مغلقة بعمق :
( آسف ...اعلم انكي ستغضبين كثيرا عندما تستيقضين وربما لن تتذكري ما ساقوله الان لكن..."Maria" انا ..)
لم يكد ينهي حروفه لتقاطعه الاخرى واضعتا اصبعها على شفتيه مانعتا إياه من الاكمال لتردف بعمق :
(اعشقك "Alexandre" ...)
لم يستطع الاخر مقاومة نفسه اكثر لينقض على شفتها بكل رغبة و جموح رافعا يديها لتعانق رقبته ...
انصاعة له "Maria"مبادلتا إياه بكل شوق تشد على عناقه وتلك الدموع من مقلتيها بنسيابية ...🔞🔞

The sea of ​​your love 🖤Where stories live. Discover now