المدينة المخفية

(nostalgia) 👣الحنين للماضي

'الَّذِينَ كَبِرَو فَجَاهِ ضَاقَتْ سُقُوفِ أَمْنِيَاتِهِمْ "

- الْيَوْمَ المنتضر بَعْدَ غِيَابِ دَامَ لْفَتَرَهَّ طَوِيلُهُ  قَالَ فِي نَفْسِهِ سَارَاهُمْ
- أَخِيرًا اشْتَقْت لَهُمْ بِشَدِّهَ .   سَرِّحْ وهوه يَنْضَرَّ إِلَى الطَّرِيقِ  بِحَمَاسَ
- لرؤيه أَحِبَّائِهِ بَعْدَ غِيَابِ طَوِيلٍ جِدًّا  سَأَلَ بَحِيرُهُ الرَّجُلُ الْعَجُوزً
- الَّذِي يَجْلِسُ بِقُرْبِهِ ياعم أَتَعْرِفُ مَتَا نَصِلُ لَمَدِينَتِ microbe قَالَ
- الرَّجُلُ الْعَجُوزً بِضَحِكِ  حَاوَلَ أَخْفَاءُ هَا نَعَمْ يَاوَلَدِي  أَنَّهَا قَرِيبِهِ انْهَا 
-بَعْدَ مَدِينَهُ الجرثومه ونفجر ضَحِكَا وَكَانَتْ نضرات غَيْنً مُسْتَغْرِبِهَ
-مِنْ الرَّجُلِ الْعَجُوزً ثَمَّهْ قَالَ الرَّجُلُ بَعْدَهُ مَا الْتَمَسَ الْجَدَّيْهِ بِكَلَامِ غَيْنً
- انْضَرَ يَاوَلَدِي لِأَتَوَجَّدُ مَدِينَهُ بهاذه لَاسْمُ انْضَرَ اتِنِهَ تَبَدَّوْ رَجُلٌ
-''مُحْتَرَمٍ فلاتذكر هَاذَا لَاسْمُ بَعْدُ لِأَنَّ ''  حِفَاظًا عَلَى سَلَامَتِك
- تضاهر بِالْغَبَاءٌ لِتَنْجَوْ كَلَ هاذه الْكَلَامَ كَانَ يَقُولُهُ بِهَمْسٍ  ثَمَّهْ أَكْمَلُ
- بِصَوْتٍ مَسْمُوعٍ  أَنَّهُ مزحاتك جَيِّدُهَ يَا وَلَدَ . هاذه الْكَلَامِ أَرْبَكَ غَيْنً
- وَبِشَدِّهَ  قَالَ غَيْنً وهوه يَقْفِ وَيَرْفَعُ صَوْتَهُ بِالْقَطَّارَ ،الْعَنْهُ  مَتَا نَصِلُ
- لَمَدِينَتِ(microbe)بَعْضُهُمْ منضحك عَلَى لَاسْمُ مِنْهُمَ  مِنْ نضرو
- لَهُ بشفقه دَلَالَهُ عَلَّهُ اتَّهَمَهُمْ لَهُ بِخِفَّتِ الْعَقْلِ لِأَحْضُ هوه كَلَ هاذه

-أَمْسِكْ رَأْسَهُ بِتَعَبٍ وَبَدَاءِ يَصْرُخُ كَالْمَجْنُونِ وهوه يَسْتَنْشَقَ الْهَوَاءِ  
-بِصُعُوبَهُ هَلْ تُرِيدُونَ أَنْ اجْنِ كَيْفَ لِأَتَعَرَّفُونَ مَدِينَهُ بِتِلْكَ الضِّخَامِهَ -قَالَ الرجل العجوز نريد النزول هنا النى وابني امسك الرجل  غين ونزل
قال ولدي ارجع لبيتك ذهب الرجل تاركن غين حيراناً ذهب لحد المحلات وشترا زجاجه ماء ومن شده التعب والدوار فهوه لم يكن بوعيه كسر الزجاجه ويحصل جراح عميق في يده فتذكر صديقت طفولته ابنت عمه اتصل عليه بيد راجفه وهوه يقول اريد أتي لكم صفي لي البيت قالت الفتات بشتياق هكذا منغير سلام واو كلام قال بتعب ارجوكي اريد ان تخبريني بسرعه انا لست بخير خافت عليه وقالت هل نسيت عنوان بيت عمك لم يرد فكملت وصفه له البيت